استخدام لفظ الجلالة في الواقع من أكثر الأمور اللي تعلم الاحتيال باسم "الله"! وعندي بعض الأمثلة المعتادة على النحو التالي: – سائق دبّاب كاتب عرض الزجاج
بعد ما يقرب من ثمانية أعوام من المعاناة والهلاك والتنكيل والعذاب المتواصل الذي عاشه ويعيشه الشعب اليمني، بدأت أشك بأننا لم لم نعد على قيد الحياة
من المعلوم بأن هناك عددا من المؤشرات يمكن من خلالها قياس التقدم الحضاري للأمم والشعوب. ومن أهم تلك المؤشرات القيم الأخلاقية، ثم يأتي العلم والمعرفة، فالاقتصاد
منذ ثمانية أعوام، وخصوصا مع تدشين ما يسمى الربيع العربي باليمن في عام 2011، وصلت اليمن إلى أزمة سياسية خطيرة. تعددت هذه الظروف لتكون لها أبعاد
12 عاماً منذ اندلاع الحرب في سوريا ومع كل ما كانت تمتلكه الدولة السورية من بنية تحتية (علمية وأكاديمية) مدعمة بالمعامل والورش في الجانب العسكري، ومع
يمكن للباحث السياسي التعرف على نوعية النظام السياسي عن طريق دراسته لكيفية استخدام النظام لفائض القوة الذي يمتلك. فالأنظمة التي تستخدم فائض القوة لديها استخدام سلبي
النجاح غالباً ما يولد الأعداء ، ومن لا يستطع اللحاق بك لا يملك سوى طعنك من الخلف ، لكن الناجح هو من يؤمن دائماً بالمقولة الشهيرة
يبدو أن النظام الإيراني بطبيعته الدينية وعقده المذهبية نجح في تصدير نفسه واستنساخ نسخته في اليمن. هكذا تقول وقائع الأرض والهدن وجولات المباحثات التي فشلت.
تعتبر الطرق من أهم الاحتياجات الضرورية للسكان في الريف والمدينة، وأحد مرتكزات التنمية المجتمعية والتطور الاقتصادي. ومن شدة أهمية شق ورصف الطرق فقد أطلق عليها (شريان
الفوضى العارمة جائت إلى اليمن مع تدشين مشروع الفوضى الخلاقة في مطلع عام 2011 م ، كان هناك تفاؤل نسبي لدى المراقبين والمشاركين في منهاج التغيير