يستمر مسلسل انهيار الوطن منذ انقلاب المليشيا الحوثية الإيرانية على شرعية الوطن. ويستمر فيه الانهيار على صعيد الخدمات الأساسية التي يحتاج إليها المواطن البسيط، شمالاً وجنوباً
في سبتمبر بالتحديد الشهر الخالد والزمن الباقي والموال الجميل، واللغة الفصيحة والبعث الجدير والنهوض الذي أذاب جليد العترة الزائفة، والراهن الذي مضى يجدف أحلام أجيال رزحت
منذ بداية الحرب الكارثية التي تشهدها بلادنا والشعب اليمني يمر بأسوأ كارثة إنسانية في العالم، والتى أدت إلى تعجيز المواطن وجعله غير قادر على مواصلة مشوار
الخميس الماضي استعرضت مليشيات الحوثي الإرهابية قواتها العسكرية في "ساحة العروض" بمدينة الحديدة في الساحل الغربي، في واحدة من الخروقات التي تحدت بها المجتمع الدولي والأمم
المهمة الأخطر لمحمد العماد تتمحور حول تخصيصه لتمييع القضايا الحقوقية والشعبية والإنسانية، وتحويلها الى قضايا شخصية وصراعات ثانوية، هكذا يقحم نفسه كطرف محرض ومقرر ومخوّل للرد
اليمن أحبها وأعشقها، يؤلمني ما يحدث لها. لا أخفي أن الليل أناجيها ودموع عيني لا تتوقف. أدرك أننا لم أكن يوم سبب في ما حدث، ولكن
أنهى منتخب الناشئين الوطني لكرة القدم مهمته في بطولة كأس العرب بالجزائر وخرج من نصف نهائي البطولة بعد خسارته امام منتخب المغرب بهدفين نظيفين مساء الإثنين
ما قصروا..ولن يقصروا..اليوم وغداً وبعده..ولم يخسروا الوصول إلى النهائي..لأنهم وصلوا إليه منذ أول لحظة حضروا فيها إلى الجزائر والبطولة العربية.. وهناك من رأى أنهم (كمالة عدد)
لن أبالغ إذا قلت وبكل ثقة إن الشعب اليمني يتعرض لأبشع معاناة إنسانية وأكبر عملية إبتزاز في التاريخ سواء خلال فترة الحرب أو في فترة الهدنة،
أعلم علم اليقين أن الإضرابات أو الخطوات الاحتجاجية هي حق كفله القانون والنظام الأساسي في بلادنا وفي البلدان الأخرى، وأنها ليست بالجديدة، سواء على صعيد المدارس