التاريخ السياسي البشري حافل بالكثير من الأمثلة والتجارب، التي تؤكد بأن تحقيق العدل بين المواطنين هو ما يجعلهم يشعرون بالقبول والرضا عن النظام الحاكم، والنظام الذي
تطل علينا الذكرى ال 60 لثورة الٕ 26 من سبتمبر الخالدة التي خلصت الشعب اليمني من النظام الإمامي والوراثي المتخلف الذي كبل حياة الشعب اليمني بقيود
حشد الحوثي ما تبقى من جنود الأمن المركزي والأمن العام وجنود أقسام الشرطة وحراسات المنشآت بما فيها حراسات المستشفيات الحكومية وحراسات المحاكم والنيابات، وقوات مكافحة الشغب،
في ظل الحرب الإجرامية التي تشهدها الجمهورية اليمنية وما نتج عنها من أزمات وأوضاع مأساوية وما خلفته من كوارث، وفي مقدمتها الكارثة الإنسانية التى تعد أسوأ
لا يملكون مشروعا أو حتى فكرة تنقذنا مما نحن فيه، أو تعيننا على حاضر بات من نار وجحيم. أما المستقبل فمصادر، ولم نعد نراه حتّى سرابا
يمضي الحوثيون في بناء دولتهم الجديدة، دولة "آل البيت" في مواجهة اليمنيين. لا علاقة لهذه الدولة بالمفهوم الحديث للدولة، فهي تقوم على الواجبات فقط، واجبات اليمنيين
تلويح واشنطن بعزل الحوثيين حال فضلوا الخيار العسكري موقف دولي متقدم ويحمل مؤشرا حقيقيا باتجاه إكتمال الرغبة الدولية لإنهاء القتال باليمن . في تقديري أن تطابق
3 طفلات شقيقات (أكبرهن في الثامنة) تعرضن للانتهاك الجنسي من قبل أصدقاء زوجة أبيهن! الجريمة مر عليها سنة تقريبا، والطفلات موجودات في دار معنية بحماية الأطفال
أنا على ثقة بأن الكثير من القراء والمتابعين سوف يتفاجأون بما سوف يقرأون في هذه السطور عن النظام الإيراني. وهذا الأمر طبيعي، فأنا قد تفاجأت بذلك،
في لقاء خاص للمبعوث الأمريكي السيد ليندر كينج ، بين بوضوح المعادلات اليمنية المطلوبة، كي يستفيد الشعب اليمني من الهدن،وعلى النحو الآتي: أولا خفض التصعيد مقابل