إن موقف القرآن الكريم تجاه ظاهرة تقديس وتعظيم البشر موقف قوي وواضح وضوح الشمس ، لا مجال فيه لأي لبس أو لأي غموض ، وذلك لأنها
حتفي العالم في الخامس من تشرين أول بيوم المعلم ويسعدون به في كل عام مقدمين ورود المحبة وهدايا السعادة أجلالا وتقديرا بمكانته الشريفة وللإشادة بدور
"الأقيال" المسلمون يقومون بعمل مقارنات غبية بين الفعاليات السياسية الدينية والطائفية التي ينفذها الحوثيون في صنعاء ومناطق سيطرتهم باسم المولد النبوي وبين إحياء ذكرى المولد النبوي
الخيانة كلمة دنيئة وبنفس الوقت موحشة ومزعجة تشمائز منها الأنفس وتقشعر لذكرها الأبدان ويمقتها ويرفضها العقلاء والأوفياء والحكماء ويجيدها الأنذال والحقراء والسفهاء. وهي فعل حقير
لن أبالغ إذا قلت بأن يوم مولد الرسول محمد عليه الصلاة والسلام هو اليوم الذي بدأت منه أقوى معركة للخلاص من قيود وأغلال الكهنوت الأرضي التي
الاحتفاء الروحي بمولد النبي صلوات الله عليه، أهم بكثير من الاحتفاء المادي المبالغ فيه. الاحتفاء الروحي يثبت للعالمين بأن نبينا عظيم، يعني الدين والإيمان والاقتداء والممارسات
يحتفل المسلمون في كل بقاع الأرض في يوم الـ12 من ربيع الأول من كل عام بذكرى مولد خير البرية رسول الله محمد عليه الصلاة والسلام. ولهذه
بينما كان الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي يتحدث أمام منبر الجمعية العامة للأمم المتحدة، ويتحدث بغير واقعية لدرجة الشيزوفرينيا (فصام العقل) عن الشأن الإيراني، ويرفع صورة قاسم
حول الحوثي ملايين اليمنيين في مناطق سيطرته إلى رهائن. تسبب في معاناتهم الإنسانية،ثم ادعى الحرص على رفع هذه المعاناة. عزلهم عن محيطهم الخارجي ثم دعا لرفع
في الأخير سوف توافق ذراع إيران على الهدنة وهذا التمنع ليس سوى تكتيك إيراني لحصد أكبر قدر من المكاسب والمنح. هذا التمنع الحوثي يهدف لرفع سقف