تسارع دول العالم لإجلاء رعاياها من السودان لإنقاذهم من سعير الحرب إلا الحكومة اليمنية ومجلسها الرئاسي فهي لا ترى أن هناك أولوية قصوى لإجلاء اليمنيين فلا
لا أستغرب أن أجد سياسيين وناشطين يغيرون جلودهم بسرعة البرق لإرضاء المخرج الإقليمي الذي لم يتعلم من التجارب السابقة والخيبات المتكررة، ومازال يقدم التنازلات تلو التنازلات.
لم يتوقف الحكام والكهنة يوماً عن صناعة أنواع مختلفة ومتعددة من الآلهة لغرض فرضها على الشعوب لعبادتها وتقديسها وتعظيمها وفق شرائع قاموا بوضعها ، وهناك أنواع
من على منابرهم اسبوعياً وعبر محاضراتهم المذاعة يومياً ومن خلال دوراتهم الدائمة يكدون انفسهم من اجل ان يعلمونا كيف نرضى بالجهل،، و كيف نستمتع بالفقر، وكيف
بلد كل حركة فيه أو نشاط أو ركوب أو سفر أو طابور أو سياحة أو عبور سائلة أو سباحة في بركة أو حفر بئر أو تشغيل
ملاحظة ........ أعيد نشر هذا المقال الذي نشرته قبل عدة أيام ، لأنه يحكي معاناة شعب اتضحت أبشع معالمها ليلة أمس ، الليلة السوداء التي سقط
طريق هيجة العبد أو قل طريق الموت ، هذه الطريق طالما وقد عرفت السلطات والناس أيضا أنها تحصد المئات من المواطنين ، لماذا لا يتم منع المرور
عشرات الجوعى والمحتاجين لقوا حتفهم في صنعاء، مساء يوم الثامن والعشرين من رمضان. تضاربت الروايات عن سبب هذه المأساة المروعة، ماس كهربائي أم تدافع ناجم عن
بدايةً .... دائرة الانتقام والعنف ، كانت وما تزال وستظل ، دائرة مظلمة ومغلقة ، من وقع فيها هلك وسقط ، سواء كان شخص ، أو
أثناء إنتشار جاحة كورونا (كوفيد 19) وفي اشد اوقات الخوف والفزع والهلع من الإصابة بها، التقيت بعاقل حارة القرية بعصيفرة تعز المرحوم محمد حسن المخلافي في