التاريخ هو السجل المدون والمكتوب على صفحات الكتب والمجلدات، والشاهد الوحيد على الأحداث الكثيرة والمتنوعة التي عاصرها الإنسان على ظهر كوكب الأرض، منذ أن رسم الإنسان
السلام الذي تريده واشنطن في اليمن غير السلام الذي يريده اليمنيون. مفهوم السلام لدينا هو هزيمة ودحر الانقلاب الحوثي واستعادة الدولة وبسط سيطرتها على كل التراب
اهتم المتابعون للشأن السوري بما جاء في كلمة ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، في قمة جدة، وبحضور الرئيس الأمريكي بايدن، عندما أكد على ضرورة
ربما لم يتعرض دين لحملات التشويه ومعاول الهدم والتدمير من داخله، كما تعرض الدين الإسلامي الحنيف، هذا الدين الذي قامت ركائزه الأساسية على العدل والمساواة والتآخي
تتعدد وتتنوع المآسي التي تعرضت وتتعرض لها الشعوب حول العالم؛ لكن تظل المأساة الأكثر وجعاً وحزناً وألماً هي مأساة شعب فقد نظامه الديمقراطي التعددي لمصلحة أنظمة
كلام متجدد عن اجتماعات و(كولَسات) في العاصمة المصرية لمناقشة تغييرات في اتحاد كرة القدم اليمني ولجانه. والأسئلة المعلقة على هامش التغريدات والتسريبات، هل توجد نية لإبعاد
الجماعات التي لا تجد لها قبولًا وتصطدم بوعي شعبي فطري -على الأقل-وتشعر بكونها منبوذة وأفكارها ومشاريعها تصادم الفطرة، وتعارض العقل السوي؛ تشرع في تغيير مسارها، وتبدأ
لم يكن يوم الـ17 من يوليو 1978 يوماً عادياً كباقي الأيام، وإنما كان يوماً وطنياً وتاريخيا مجيداًً وإشراقة حضارية أرست دعائم الحرية والديمقراطية وتاريخ انطلاق اليمن
ونحن نتحدث عن يوم 17 يوليو 1978، عندما تولى الزعيم الراحل علي عبد الله صالح دفة الحكم في اليمن، فإننا نتحدث عن مرحلة تاريخية متميزة في
ما أشبه الوضع ببارحة 17 يوليو وكم نحن بحاجة لعودة جديدة لتموز، تموز من صنع صالح، بذكائه الوقاد ودهائه وحنكته الجسورة. عندما خرج صالح عن صمته