أولا: هناك منطق استراتيجي يحكم السلوك الأمريكي في المنطقة، الشرق الأوسط، والخليج واليمن في قلب هذه المنطقة، هذا المنطق محكوم بما تريده أمريكا من منافع وليس
حفل التأريخ العربي بأشكال متعددة من الاحتلالات والعديد من نماذج الاستعمار وتعرضت المساحة العربية لحالة من النهب والإذلال وترسيخ ثقافة المحتل وطريقة إدارته العنيفة للشعوب ونهبه
بدايةً، من المعلوم بأن أهم المؤشرات المادية لكسب المعارك والحروب العسكرية هو مؤشر القوة المادية. فمن يمتلك عناصرها، ممثلة في الجيوش المدربة والمؤهلة وفي الأسلحة الفتاكة
ما أروع المرأة عندما تغضب. على مدى الأسابيع الثمانية الماضية، قتل النظام الإيراني أكثر من 300 متظاهرة ومتظاهر، وسجن ما يقرب من 15000 وهدد بإعدام مئات
تواصل مليشيا الحوثي مزايدتها على آلام وجراحات اليمنيين بالقول إنها مع صرف المرتبات ومع عدم التوقيع على أي هدنة جديدة إلا وفق ذلك الشرط. ففي
بعيد يوم واحد من ذلك الموعد المضروب قبل سنتين، كتبت هنا في هذه المساحة معلقاً على إخفاق المقاول والممثل المصري محمد علي المقيم بإسبانيا، في تحريك
بدايةً من المتعارف عليه بأن الفكر السياسي للسلطات الاستبدادية عبر التاريخ السياسي البشري ، يعتمد على القوة والعنف والبطش والطغيان ، كأفضل الوسائل لإدارة شئون الحكم
إن المواطنة الحقيقية تعني حسن الولاء والانتماء للوطن، والحرص على أمن الدولة الوطنية واستقرارها وتقدمها ونهضتها ورقيها، لا بيعه في أسواق النخاسة بأرخص الأثمان. كما تعني
كثيراً... ما تطرق العديد من المفكرين الإسلاميين، في الكثير من كتاباتهم وأبحاثهم، إلى ضرورة مراجعة الأحاديث المنسوبة إلى الرسول عليه الصلاة والسلام، وضرورة مراجعة الفكر الديني
لم يكد يمر يوما حتى نجد الأحداث تتسارع. إنها أحداث لم تكن من قبيل الصدفة وإنما أعدت لسنوات والجميع، يستعد لها إلا العرب فإنهم وحدهم يعيشون