لا ندري لماذا يصر الإصلاحيون على التلفيق والتدليس في قضية مضى عليها قرابة عقد من الزمن، الصواب أن تترك للتاريخ والمؤرخين، ولا ينبغي أن تضحى مجالاً
يقتضي قرار تصنيف الحوثيين جماعة إرهابية العمل على إعادة تأهيل البنية التحتية في مدينة عدن من موانئ ومطار وطرقات وخدمات، وكذا تأهيل موانئ ومطارات المناطق المحررة
رغم مرور ست سنوات على انقلاب المليشيات الحوثية، الذراع الإيرانية في اليمن، وانطلاق عاصفة الحزم من قبل التحالف العربي ضد ذلك الانقلاب المدعوم إيرانياً، إلا أن
متى تبعثوها تبعثوها ذميمةً وتضر إذا ضرّيتموها فتضرمِ. وليست ذميمة فحسب بل إنها حرب ماكرة مخادعة وقذرة، ليست كتلك التي يدعو زهير بن أبي
لا أحد يحب أن يرى بلاده عاصمة رابعة لدولة أخرى مارقة، ولا أحد يريد أن تتزين شوارع مدينته بصور قتلى دولة إرهابية، فقط عبدالملك الحوثي من
تكمن قوة أمريكا في قوة مؤسساتها، لا القوة ولا الغوغائية سوف تحكم وتتحكم هناك في بلاد العم سام. كل ما جرى هو بمثابة محاولات أخرى
كنت أخاف من علي عبد الله صالح، وكان خوفي منه هو الخوف الأعظم، وكنت كلما كتبت مقالا ونشرته أقول : - خلاص بعد هذا المقال لن
من خلال عقود قليلة سابقة لثورة السادس والعشرين من سبتمبر يمكننا رصد وتصور، وضع المجتمع اليمني ككل، وتقسماته الطبقية، ومستوى دخله وطرق وأساليب حياته، ومستوى تعليمه،
كتب الكثيرون معلقين على خطبة ايرلو -مندوب إيران العسكري في اليمن على هيئة سفير- في جامع الصالح بالعاصمة صنعاء، أمام جمع من يتامى قاسم سليماني -جماعة
عندما تكتظ صنعاء بصور قاسم سليماني، فإن ذلك لا يقدم أي جديدٍ بخصوص التحالف القائم والمعلن بين إيران والحوثيين، لكنه أمر بالغ الدلالة فيما يخص طبيعة