مشهد تراجيدي ومؤلم . . أحد الأصدقاء المصابين بمرض السكري قابلني اليوم - في الشارع - و يكاد يطير فرحاََ - ليس لرؤيتي ولقائي به بعد
ظهر الارهابي عبدالملك الحوثي في خطابه الأخير بوجهه الحقيقي كمنظمة إرهابية تسعى للدمار والخراب، مهددة السعودية والمنطقة بأسرها وهو ما حرص العقلاء في اليمن ان يطرحوه
منذ سيطرة أصحاب الكهوف على مفاصل الدولة التي هدموا أركانها ودكوا أساساتها وفتتوا مفاصلها ، وهم يوغلون في التجبر والغطرسة، وما بناه مؤسسوا الجمهورية والديمقراطية والوحدة
عندما تعثرت الخيارات السياسية والحلول السلمية، وسُدت منافذ الطرق العسكرية، وتوغلت الأزمة الاقتصادية والانسانية في مختلف مناطق الجمهورية، وأصبح ضرر المجتمع الدولي أكثر من نفعه، فقد
بات التواطؤ الذي تحظى به جماعة الحوثي من قبل القوى النافذة في المنطقة، وتحديدا أمريكا وبريطانيا. واضحاً وضوح الشمس في رابعة النهار كما يقولون، ولم يعد
تعتبر إيران من الدول التي تسعى جاهدة لتدمير الخليج من خلال بث الطائفية وتمزيق النسيج الاجتماعي، ولا تتوانى عن اتباع كل الوسائل الممكنة لنشر الفوضى والتفرقة
لم يكن فشل مفاوضات مسقط بشأن الأسرى مفاجأة لكثير من المراقبين، بل كانت متوقعة، نظرًا لان طرفي التفاوض حصرا- مسبقاً - قائمة التفاوض على موضوع محمد
تشهد اليمن منذ سنوات عدة صراعاً دامياً بين القوى الحكومية والمليشيا الحوثية الموالية لإيران، وقد تمت محاولات عدة لإيجاد حل سياسي لهذا الصراع المستمر، إلا أن
تعد الحملة الحوثية لقمع أصوات اليمنيين والمجتمع المدني من أكثر الانتهاكات الخطيرة التي تتعرض لها الشعب اليمني في الوقت الحالي. فمنذ سيطرة الحوثيين على العاصمة صنعاء
لم يقف الفلاسفة وعلماء النفس والمفكرون عاجزين كما وقفوا عاجزين في وصف المرأة ، وفي دراسة شخصية ونفسية وكينونة المرأة ، هذا المخلوق المتميز عن بقية