بعد أن انتقل البشر من حياة التوحش والبداوة إلى حياة التمدن والتحضر ، تكونت المدن والحواضر وتشكلت الإمبراطوريات والممالك بحدودها الطبيعية والجغرافية وبعاداتها وتقاليدها ولغاتها المختلفة
المشهد المأساوي الذي لاجدال فيه اليوم أن التعليم في اليمن يأتي في آخر أهتمامات حكومة الحوثي بصنعاء ، وأن الجامعات الحكومية والمعاهد الفنية والمهنية والمدارس أصبحت
على الجميع أن يدرك جيدا، بأن طريق النجاح الحقيقي في عالم الكتابة والبحث والصحافة، طريق محفوف بالصعاب، والمخاطر، خصوصا لمن يريد أن تكون كتاباته، ومشاركاته، وتحليلاته
يوما ما سنعود وسنسقط جميعا أولئك الكهنة ومخلفات الإمامة إن ثوابت سبتمبر وأكتوبر راسخة في قلوب أبناء الوطن وكما يقال أن من له الصنعة والهيبة لا
تعد دولة النيجر سابع منتج لليورانيوم الذي نستخلص من الكعكة الصفراء ويشغل المفاعلات النووية بانواعها المختلفة لتوليد الطاقة الكهربية أو انتاج اسلحة الدمار الشامل. كما ان
من المعلوم بأن السلطات الحاكمة الاستبدادية حول العالم تضيق ذرعا من الدور الإعلامي والثقافي والعلمي والاجتماعي الذي تقدمه مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن أصبحت بمثابة بوابة
في ظل انحسار مد الدولة اليوم للخلف در وجدب هيبتها للوراء، وتلاشت هيمنتها بشكل ملحوظ من على سطح وأمواج الأحداث العاتية التي حطمت فينا ثقتنا فيها.
لا تتجلى ولا تظهر حكمة ومهارة القيادة سواء السياسية أو الإدارية أو الاقتصادية إلا خلال فترات الأزمات والظروف الاستثنائية، ففي هكذا فترات حرجة وصعبة تبرز وتتألق
يقال إن من أشد أنواع العبودية "عدم تمكن المرء الإفصاح عما في باله " اغلب المواطنين في الاجزاء الواقعة تحت سيطرة ميليشيا الحوثي تعايش هذه الحالة
العقل الشمولي والقروي الذي دعا إلى إشهار ملتقى تعز الجامع، وهو نفس العقل الشمولي والقروي الذي دعا إلى إشهار المجلس الوطني لتعز، الاختلاف فقط في أسماء