الماضي الإمامي يعود في اليمن بوجه أكثر شناعة في ظل بقاء شريحة واسعة من الشعب على جهلها بحقيقة الدين للإنسان الإماميون الجدد استساغوا فكرة السيطرة
الشعب اليمني يشعر بخيبة أمل، ولا يراهن بعد اليوم على حل يأتي من مجلس الأمن، كما لم يعد يكترث بالجولات المكوكية لجريفيتس أو اجتماعات الجنرال لوليسغارد،
في الـ 5 من ديسمبر 2013 أتذكر هذا اليوم كما لو تكرر اليوم للمشابهات التي حصلت في مساجد نيوزلندا .. دماء هنا وهناك جثث موزعة في
أي مجتمع قد تظهر فيه مشكلات اجتماعية ، او ظواهر دخيلة في فترة من الفترات ، ولكن هناك مجتمعات يكون فيها الوعي المجتمعي مرتفع حيث
محاولة حمل الناس على ترك الاختلاف والتزام نمط وصيغة وفكرة وقالب واحد، هي كمحاولة إلزام الناس بلون واحد وطعام واحد وخبرة واحدة وقناعة واحدة ورأي واحد..
أعتبر نفسي من أشد المناوئين للجماعات الدينية بمختلف لافتاتها، غير أنّ مقابلة مُلهبة للحماس تفرّدت بها قناة اليمن اليوم مع الشيخ أبي مُسلَّم محمد الزعكري، قائد
ما يحدث في حجور بمحافظة حجة من قبل المليشيات الحوثية من عمليات قصف بمختلف أنواع الأسلحة، وتفجير المنازل للمعارضين، ليست قضية جديدة ولن تكون الأخيرة، فعمليات
بين واقع متغطرس يرفض الطبيعة البشرية المملؤة بالإيجابيات و السلبيات والمتناقضات نعيش .. بين وضع وظروف مغايرة لأحكام مهنية وخصائص مجتمعية نعيش .. بين هذا وذاك
أوقفت بريطانيا والأمم المتحدة المعارك في الحديدة عند مجمع إخوان ثابت الصناعي، فاستعاد الحوثي في هذا التوقف أنفاسه، ونصب مدافعه في أركان المدينة، وحوّل المجمع ومعه
اللهم اجمع شورهم ووحد رأيهم وأنصرهم يا أرحم الراحمين.. لن تُهزم حجور بإذن الله. فأولاً.. الأمور إن شاء الله بخير.. وما زال أبطال حجور وسيظلون