كتب اللبناني حازم صاغية مقالاً بدأه بقوله: في خبرها بالغ الاقتضاب عن الجريمة الأخيرة، وتماماً قبل «نشرة أخبار الطقس»، وصفت محطّة «المنار» لقمان سليم بـ «المواطن»
الحوثي لا يحمل بندقية وحسب، حتى يمكن التفاوض معه لوقف حربه ضد اليمنيين، ولا يحمل مشروعا سياسيا حتى يمكن التفاوض على منحه الفرصة لتنفيذ مشروعه وبرامجه
في مثل هذا اليوم، قبل 11 سنة، والشباب المغرر بهم، ونحن معهم، يزمجرون بالساحات "مزقرعين، فرحين، منتشين" ياعلي "ارررررحل... ارحل، الكرسي تحتك ذحل". وفعلا، رحل
لم يحدث في أي بلد في العالم أن تقوم الدولة بدعم الانقلاب عليها والحفاظ عليه ليظل باقياً إلا في اليمن. فمن ينظر لتوجه وسعي الدولة
الناشطة اليمنية 'توكل كرمان'، الحائزة على جائزة 'نوبل'، نشرت في صفحتها على الفيسبوك شعار ثورة '11 فبراير'، فانهالت عليها التعليقات بالشتم والقذف واللعن، وقد زادت التعليقات
لا يوجد إنسان عاقل يحتفي بذكرى نكبته إلا بتوع فبراير. طبعا أعرف أن البعض محملون الشعار نكاية بآخرين، المهم شغل أطفال من فوق لتحت.
ذكر الخبراء- إياهم- في تقريرهم لعام 2019، أنهم كانوا يرصدون ادعاءات حول تلقي حزب الإصلاح أموالا من قطر، وأنهم يحققون في ما إذا كان تلقيه تلك
إخوان اليمن وبدعم تركي فتحوا معسكرات أطراف جبال الحجرية على حدود الصبيحة بالقرب من باب المندب. ولم نر لا الحوثي يضربهم بالصواريخ ولا التحالف يمنعهم من
(إخوان اليمن) يحكمون شارعا أو شارعين أو أكثر في مدينة تعز ولديهم بعض جبال في حدود مساحتها الصغيرة، فيما شوارع أخرى في المدينة تحكمها مجموعات بلطجية
مشهد1 في مطلع هذا الأسبوع ظهر رئيس حركة النهضة الإخوانية في تونس راشد الغنوشي في لقاء عبر تطبيق زووم ليلقي بكرة لهب في وجوه الجميع