أفقنا على فجر يوم صبي، ومضينا في قدرنا المكتوب أن نحارب مجدداً من أجل الجمهورية ومبادئها السامية، ركبنا على جواد الريح وسافرنا على امتداد البلاد نطوي
تمر متغيرات، وتطرأ طوارئ على رجال دين متطرفين، فيتغيرون أو على الأقل يعدلون في سلوكهم، ويتخلصون من بعض القمامات الثقافية، إلا الشيخ عبد المجيد الزنداني باقٍ
أصبح القائد طارق محمد صالح، عنواناً للثبات والقوة، رغم كونه بدأ بلواء واحد تم تجميعه في عدن، إلا أنه صنع المستحيلات، وقاوم الظروف والسياسات التي تدار
كل يوم تثبت لنا مليشيا الحوثي أنها أحقر العملاء في طابور طويل لا ينتهي من جماعات الإسلام السياسي في اليمن الذين لم يتركوا معصية وطنية وإنسانية
النصر الإلهي وصل لاعند الحوثيين وغرز وهيه ولاعادو راضي يحترك لأنو النسوان ماكودهن الا في الشوارع يدخلين ويخرجين بلا محرم ويدرسين بلا محرم وهذا اختلاط
مجموعة هائل سعيد رفضت قبول شوقي هائل بمنصب محافظ تعز وهي تعلم _كل العلم_ أن المستنقع السياسي اليمني قذر. وافق شوقي ولم يرضخ لرأي المجموعة.
طالعنا، مؤخراً نسخة مطوَّرة من المسيرة القرآنية التي استحوذت عليها الجماعة الحوثية دون منافسة في سوق المسيرات بما في ذلك سوق الحصبة.. في النسخة المطورة تجلت
مسيرة الحوثيين الأخيرة التي خرجت تطالب الرئيس الأميركي بادين بإلغاء قرار تصنيفهم جماعة إرهابية كشفت معاناة المليشيات الحوثية من تناقص حاد في عدد المقاتلين والمؤيدين من
في الوقت الذي أرسلت فيه إيران خبراء في المجال العسكري لتصنيع السلاح وتدريب ميليشيات الحوثي عسكرياً في اليمن بعد انقلابها على الدولة وسيطرتها على صنعاء.. أرسلت
تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية فيه ظلمٌ كبير للحوثيين وللإرهاب على حدٍّ سواء. أولاً، فيه ظلمٌ كبير للحوثيين لأن تصنيفهم كمنظمة إرهابية لا يعطيهم حقهم كله؛