ثلاثة عقود حكم فيها علي عبد الله صالح اليمن التي كانت في غاية الصعوبه والتعقيد الجغرافي والمناطقي والقبلي والتنموي والفكري ٣٤ عاماً حاكماً بشموخ جبال اليمن
يعتبر يوم 17 يوليو 1978م حدثاً تاريخياً في اليمن و الوطن العربي، حيث تغيرت السياسات الداخلية لنظام الحكم في اليمن، ولكن لم يكن هذا الحدث محدوداً
تعتبر الذكرى السابعة عشر من يوليو يوماً مميزاً في تاريخ اليمن، حيث تمثل نقطة تحوّل فارقة في مسيرة البلاد نحو التقدم والوحدة. ففي هذا اليوم من
17 يوليو 1978، تاريخ لا يُنسى في قلوب اليمنيين، حيث اُنتخب الرئيس علي عبدالله صالح ليكون رئيساً لليمن الجمهوري، وبدأت بذلك فترة جديدة من النضال والتحديات
17 يوليو يوم للإحتفال والتأمل في مسار التطور والتحول الذي مرت به اليمن بعد ثورة 26 سبتمبر وحتى تأسيس الجمهورية الديمقراطية اليمنية في عهد الرئيس علي
في مثل هذا اليوم الـ 17 من يوليو 1978م شهدت اليمن حدثًا تاريخيًا عظيمًا نقلها من حقبة الصراع والعزلة والتخلف والخلافات إلى عهد الديمقراطية والحوار والبناء
في لحظة عصيبة وصلني خبر صادم وغير متوقع، لا زلت حتى كتابة هذه السطور وأنا مصاب بالحزن غير مستوعب رحيل أعز أصدقائنا أخونا الحبيب، محمد بن
كما نعلم جميعآ بتلك الحقبة لم يلبث اي رئيس لأكثر من شهرين وتتم تصفيته لمصالح اعداء الجمهورية،،،وهنا تجلى ذكاء الرجل الذي صعد للحكم وهو يحمل كفنه
لم يكن الشهيد الزعيم / علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية الاسبق مجرد شخصية سياسية عابرة في تاريخ اليمن و العالم العربي ، بل كان شخصية استثنائية
كامل هزاع سفيان النيال ، شاب معاق ذهنيًا ، و لديه إعاقة خلقية في بصره ويصعب عليه الرؤية الجيدة ، يتيم الأب والأم . يعيش "كامل"