أمر مؤسف للغاية ، أن تعيش دولة بحجم اليمن، وبحجم تاريخها ومواردها المختلفة، على المنح والودائع والقروض المؤجلة من دول التحالف العربي ، حيث أصبح المواطن
قد تشعر أحياناً كإنسان يمني، أن الحاصل في بلادك سياسياً لا هو أزمة ولا فيه انقلاب ولاهم يحزنون..!! وأن كل ما تم ويتم حتى الآن ومنذ
الاعتقاد الديني نوعان اعتقاد يقيني يقوم على البينة والحجة والدليل والعقل والمنطق والبحث والفكر والرغبة والقناعة والاقتناع ، واعتقاد وراثي يقوم على التقليد والوراثة والتلقين والتعصب
الحديث بازدراء عن مؤسسة تكوين والقائمين عليها من يوسف زيدان وغيره على أنها تنشر الكفر، وتصدر المشهد من قبل بعض رجال الأزهر وغيرهم؛ هو بمثابة تحريض
تفصلنا أيام قليلة على 22 مايو، ذكرى قيام الوحدة اليمنية الخالدة التي تتعرض اليوم لمحاولات التشطير مجددًا، وإعادة عجلة التاريخ إلى الوراء. نحن كشعب وقيادة أمام
نتيجة للتضحيات الجسيمة التى يقدمها جرحى الحرب في سبيل الدفاع عن أوطانهم ومدنهم وأنظمتهم ، فإنهم يحظون باهتمام ورعاية وعناية قياداتهم والسلطات المحلية المختصة بشؤونهم بشكلٍ
في تعز، لدينا سلطة محلية تدير الأمور بعقلية الشلة والجماعة ، ولم تستوعب حتى الآن في قاموسها مفهوم المصلحة العامة والعيش المشترك، وفي الجانب الآخر لدينا
في وقتنا الراهن ، فقدت المستشفيات كل معاني الرحمة والإنسانية التي يُفترض أن تكون هي أساسها ، ولم نعد نرى فيها سوى أناس خلت من قلوبهم
تتواصل معاناة الأمم والشعوب البشرية نتيجة الصراع المستمر على السلطة والحكم في كل زمان ومكان . ففي سبيل وصول أفراد أو جماعات يرون أنهم أحق بالحكم
فشل الكيان الصهيوني في تحقيق أهدافه التي أعلنها في بداية حملته العسكرية في قطاع غزة، والذي تمثلت في القضاء على القدرات العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية وحماس،