اتفاقية استوكهولم التي تم بموجبها ايقاف العمليات العسكرية بمحافظة الحديدة وتبادل والاسري ورفع الحصار عن تعز، زادت اليمنيين وجعا فوق اوجاعهم واضافت عذابا الي عذاباتهم والما
ظهر يوم السبت وأنا في شارع التحرير الأسفل وسط مدينة تعز قام أحد المسلحين بإطلاق النار تجاه شخص آخر دون سابق إنذار، ومن ستر
الهيمنة والتدخل، بل التغول الإيراني في العراق لدرجة ارتهان القرار العراقي، أمر لا يمكن تجاهله كمسبب للمظاهرات والغضب الشعبي، فإيران تحاول معالجة أزمتها ومواجهتها مع أميركا
هناك نسخة لدولة الجمهورية اليمنية في مأرب والنسخة الأخرى تتشكّل في المخا. وبينهما صراع حول "تعز" من يستخدمها لصالح جمهوريته. بالنسبة لصنعاء، هي اليوم
ربما يكون تنظيم داعش في سوريا والعراق أكثر توحشاً، لكنه أقل حظاً في الانغماس بين المجتمع وأقل خبرة في التلون وتغيير الاتجاه حسب المزاج العام، ولأن
الإطار العام للأحداث -يمنيا- يكاد لا يخرج عن الرواية التي تستشرف الأمور ذاهبة إلى فرض خيار ثلاثي القوى. وسوف تعاني قوًى فشلت -وتستمر على
ليس شماتة او تشفي منا ولكن من اجل التوضيح لمن لا يعلم فما حدث للشرعية في كتاف من انتكاسة كان نتاج طبيعي حيث انه قد حدث
المشير عبدالله السلال والدكتور عبدالرحمن البيضاني القادة العظماء لثورة ٢٦سبتمبر١٩٦٢م الخالدة واللذان كان لديهما رؤية مستقبلية ثورية مؤسسية للثورة لو سار الثوار وفقا لها لما حدثت
سبب واحد كافٍ لاعتبار ثورة ٢٦ سبتمبر عظيمة: كان الحاكم قبل ثورة ٢٦ سبتمبر يدعي أنه يستمد حقه في الحكم من الله. وكان يدعي أنه
كتب الطاغية أحمد حميد الدين رسالة تاريخية إلى عبدالله الوزير بعد أن ولّى ثوار 1948 الوزير إماماً لليمن للتو من مقتل الطاغية الأب يحيى حميد