منذ أن دشنت المليشيات الحوثية عمليتها الإنقلابية وبدأت بتنفيذ المشاريع والمخططات الإيرانية، والنكبات والازمات تتوالى علينا والحروب تشتعل في بلادنا والفقر والغلاء والمآسي والكوارث تهلك شعبنا.
منذ العام 2011 تغرق اليمن في فوضى وقتل وخراب، مما دفع بها إلى حافة المجاعة، و يتحمل مسؤولية ذلك بدرجة أساسية ثلاثي الشر (الولايات المتحدة الأمريكية
منذ أن تولى الرئيس السابق الزعيم علي عبدالله صالح مقاليد الحكم في اليمن وهو يدير الجمهورية بالطرق السلمية والسياسية والمدنية وبأساليب ووسائل الديمقراطية والحرية والعدالة والمساواة
لم يكن تصريح الرئيس الأسبق علي ناصر محمد مستغرب على كل من تابعه وان كان فضح أدوات امريكا في 11 فبراير بتنفيذ مخططات أجنبية لإزاحة الشهيد
في الوقت الذي يتصاعد فيه الصراع السياسي والمؤامرات الداخلية والخارجية التي تستهدف وحدة واستقرار اليمن، يجب علينا أن نتذكر الحقائق التاريخية والثوابت الوطنية التي تشكل أساسًا
لا تزال قرارات محافظ البنك المركزي اليمني أحمد غالب المعبقي الخاصة بإلغاء تراخيص البنوك المتمردة عن الامتثال لقراره القاضي بنقل مراكزها الرئيسية من صنعاء إلى عدن،
إنها "شهادة للتاريخ" ، هذا ما يمكنه أن يصف اللقاء الذي جمعني بالسفير الأمريكي السابق "مايكل جيرالد فيرستين" في مدينة تعز وبالتحديد عند زيارت لاحد المصانع
لم تكن تجربة الرئيس الشهيد علي عبد الله صالح السياسية وليدة لحظة ما، بل كانت نتاج لتجارب عديدة استطاع صالح أن يبلورها بالصورة التي كانت عليه
لطالما كنت أستغرب من جرأة الحوثيين على الكذب والافتراء دون خجل.. كنت أستغرب لماذا يقذفون اليمنيين بأقبح الألفاظ ويصفونهم بالزناة واللصوص وغيرها من الأوصاف القذرة لمجرد
في بلادي الحبيبة المدججة بالكثير من الإعلاميين، شبه محللين أو صحافيبن أو لا أدري ما مهنتهم أساسا، يظهرون كل يوم لتحليل عن الأوضاع التي تمر بها