هناك سؤال مُحير مفاده ، ما الذي أغضب البعض من رفع مجلس الأمن العقوبات عن الشهيد علي عبدالله صالح ونجله أحمد ، حتى يحرك ذبابه الالكتروني
بعد 10 أعوام، رُفعت العقوبات عن أحمد علي عبدالله صالح و والده، وفي أول خطاب إعلامي للعميد أحمد علي عبدالله صالح، تجسدت في كلماته معانى الولاء
قلما نسمع أو نقرأ خطابات فيها من معاني الأصول والأخلاق والمروءة في هذا الزمن . فقد تابعنا كلمة السفير أحمد علي عبد الله صالح الذي قدم
في اليمن لا أمل في العيش والحياة والاستقرار، فنحن لا نعرف أي حزب نتبع، أو في أي حزب نثق. في اليمن تضاعفت المشاريع السياسية الضيقة وكثرت
منذ أن دخلت مدينة تعز في دوامة الحرب والصراع والفساد ينخران وينتشران في كافة أجهزة المحافظة السياسية والإدارية والاقتصادية والعسكرية والأمنية والقضائية بكل سهولة ويسر وبدون
كان التصريح الصحفي للسفير أحمد علي عبدالله صالح بعد رفع العقوبات ردًا شافيًا على كل من يحاول الاصطياد في الماء العكر ممن يروجون فكرة أن رفع
عندما كانت الدول العربية تمر بمرحلة البناء والتقدم والنهوض والتقارب والتصالح والتوحد شعرت امريكا والدول الغربية أن الحركة الصهيونية المدللة في خطر، فنسجت المؤامرات، ورسمت المخططات،
في ظل استمرار الحرب والصراع في اليمن، تعاني النساء العاملات في المنظمات الإنسانية من مخاطر الاختطاف والانتهاكات التي ترتكبها جماعة الحوثي بشكل متكرر. تعكس هذه القضية
لم تكن سيول شمير مقبنة مجرد جريان مياه عارمة. إنها أمواج غاضبة اجتاحت كل شيء في طريقها، مخلفة وراءها دمارًا وخرابًا لا حصر لهما. في لحظات،
من المؤسف حقاً أن هناك شباب يمني منخدع بعصابة الحوثي، متوهمين بأنهم سيحققون دولة تحت قيادتها. الحقيقة المرة هي أن الحوثيين لا يهتمون بالمصلحة الوطنية أو