عندما سقط النظام سقط معه كل شيء في الدولة والقيادة والإدارة والأمن والأمان والاستقرار، وعمَّت الفوضى، والانفلات، والعبث، والخراب، والدمار، ونجحت المؤامرات والانقلابات واشتعلت الحروب، وتضاعفت
إن قضية رفع العقوبات عن الشهيد علي عبدالله صالح ونجله أحمد ، خطوة في الطريق الصحيح باحقاق العدالة وازالة الظلم وإن كانت قد جاءت متأخرة الا
تعرضت العديد من المدن والمديريات والقرى التهامية على طول شريط السهل والساحل التهامي مساء يوم الثلاثاء الماضي لأمطار شديدة الغزارة وسيول جارفة كان النصيب الاكبر منها
في الوقت الذي يجب أن تكون فيه المدن والمناطق السكنية ملاذًا آمنًا للمدنيين الأبرياء، تقوم فرق القنص الحوثية بعمليات استهداف غادرة تستهدف المدنيين وتروع الأبرياء في
بسبب الانقلابات والاختلافات والصراعات العبثية وتصاعد التحديات والمماحكات والاستفزازات الهمجية، تنشأ الحروب الكارثية، وتموت الضمائر والقيم والأخلاقيات الإنسانية، وتُمارس أبشع الجرائم الوحشية.. والمعروف والمعلوم في مختلف
تعيش مدينة الحديدة في اليمن حالة من الكوارث الطبيعية والإنسانية الخطيرة، حيث تعرضت لأكبر كارثة سيول وجرف قرية بأكملها، وسط تقاعس مليشيا الحوثي من تقديم المساعدة
سأنتظر عودته حتى ولو لم أكن مناصرًا له .. هناك أشخاص من كثرة احترامك لها تدرك أن وجودهم في الحياة ضروري، تمامًا كما هو حالنا تجاه
حظي قرار رفع العقوبات الدولية الظالمة عن الشهيد الزعيم علي عبدالله صالح ونجله السفير أحمد علي عبدالله صالح بترحيب رسمي داخلي وخارجي وارتياح وتأييد سياسي وشعبي
كشفت ردود الفعل الأخيرة فيما يخص قرار رفع العقوبات عن العميد أحمد علي عبدالله صالح ووالده الزعيم ، عن مدى الأزمة التي يعيشها البعض من مرضى
في نهاية العام الدراسي الماضي اتضح أن وزارة التربية والتعليم في العاصمة المؤقتة عدن قد أخفقت في تحديد المدة الزمنية للتقويم المدرسي للعام المنصرم 2023-2024م، ولم