يتساءل البعض: ما الذي يجعل اليمنيين يستمرون في رفض الحوثي رغم الوضع الإنساني والمجتمعي الكارثي الناتج عن الحرب؟ ملايين الجياع والمرضى والمهجرين والخائفين والتائهين. لماذا لا
القوى التقليدية تعبير مخادع بإزاء الحالة اليمنية، يؤخذ بعيدا عن مدلولات سياقية ليطلق على قوة واحدة (كثيرة وكبيرة) توزعت الأدوار والمواقع وتغايرت من حيث الثياب ومجالس
ممن يحمي الصحفي والإعلامي اليمني؟ ن استغلال شركات الإنتاج والخدمات الإعلامية والقنوات الفضائية الخارجية والداخلية؟؟!!! للأسف؛ لا يحصل الإعلامي هنا على حقوقه حيا؛ ولا
يتساءل البعض: ما الذي يجعل اليمنيين يستمرون في رفض الحوثي رغم الوضع الإنساني والمجتمعي الكارثي الناتج عن الحرب؟ ملايين الجياع والمرضى والمهجرين والخائفين والتائهين. لماذا لا
الحراكيون في جنوب اليمن سابقاً والانتقاليون حالياً، للأمانة من أغبى المنظومات السياسية وأطيبها وأنبلها وأكثرها عاطفية. ومشكلتهم أنهم كل سنة يصنعون لهم صنما يعبدونه،
سوف تفتح سينما في تعز، وسنحضر ونشاهد فيلم عشرة أيام قبل الزفة الذي يعالج تأثيرات الحرب على الأسرة اليمنية، وسيحضر معنا كل أبناء تعز المتطلعين للحياة
أتممت الدراسة الابتدائية في تعز وحزت فيها الأول على المدرسة في الشهادة الابتدائية العامة ثم انتقلت إلى مدرسة الشعب فمدرسة باكثير، ثم الشعب مرة
على مدى شهر كامل من توقيع اتفاق السويد، وميليشيا الحوثي الانقلابية الإيرانية لا تتوقف عن خرق الاتفاق، حيث بلغ عدد خروقاتها للهدنة 688 خرقاً أدت إلى
حين تسافر من مدينة إلى أخرى داخل بلدك ويستغرق منك السفر ساعات طويلة لمسافات قصيرة كأن وجهتك بلا نهاية.. أعلم أن الغربة الحقيقية داخل وطنك
من يوم تعيينه الأول.. من أول يوم في السويد، ونحن في نيوزيمن، نحاول الاحتماء من الخط الإعلامي الدولي الذي بدأ حفلاته بنجاح السلام في اليمن.