هذا المساء أود أن اكتب شيء مغاير مختلف كل الاختلاف عما كتبته خلال السنوات الماضية، لسنوات طويلة كنت انفصاليا وكنت عدنيا نزقا وكنت بدويا "متصلبا
برفقة وزير الإعلام اليمني ووفد مشكل من أكثر من 15 إعلامي من وسائل وقنوات إعلامية متعددة قضينا9 ايام في زيارة عدة جبهات من جبهات البطولة والشرف
السعودية دولة مستهدفة. دعك من حديث المؤامرات وإنتاج خطاب فارغ في أزمنة الأزمات . ملابسات وفاة جمال خاشقجي من تلك اللحظات التي تلتقي عندها روافد سياسية
منذ بداية أزمة مقتل جمال خاشقجي وإيران تتحاشى التعليق واتخاذ المواقف الرسمية، وإن كانت وسائل إعلامها جعلت الحادثة مادة يومية يشاهدها الملايين على موائد العشاء في
تزداد غرائب الحالة العدائية السافرة في الإعلام القطري، ويتعاظم اعتماد إعلام الدوحة على أسلوب السعار والتنمر ضد كل من يستنكر ارتماء تنظيم الحمدين في
عندما سمعتُ في الإعلام عن الكميات الهائلة من المخدرات التي ترسلها إيران إلى اليمن لتمويل استمرار الحرب هناك، تذكرتُ محنة الصين في أربعينيات القرن
انتظرت السعودية قرابة 18 يوما لتكشف عن "وفاة" الصحفي السعودي جمال خاشقجي داخل قنصليتها بإسطنبول، فمنذ الثاني من أكتوبر تاريخ اختفائه الذي عرفه العالم عن طريق
مع مطلع الألفية كانت صنعاء قد بدأت تتحول إلى قبلة سياسية وثقافية تحتضن المنتديات واللقاءات السياسية والثقافية الإقليمية والدولية. محلياً، كانت صنعاء -أيضاً- تفتح
تعد الصحافة السلطة الرابعة لما لها من دور بارز في التأثير وتعتبر لسان حال الشعوب ومنبر مفتوح لكل رائي ويتمتع الصحافيين بحصانة لا تقل أهمية عن
تمتلك بلادنا مخزونا هائلا من الكوادر البشرية والطاقات النوعية الفذة ، احد هذه النماذج الناجحة معالي مستشار مكتب التربية العربي لدول الخليج الأستاذ الدكتور عبدالسلام الجوفي