الأستاذ أحمد محمد الزهيري شخصية وطنية مؤتمرية متميزة ورائعة تحظى باحترام وتقدير كل من عرفها. يتسم بالجدية والمسؤولية واحترام الآخر، لطيف المعشر، وصاحب قرار لديه مبادئ
هذا سؤال يخطر في ذهن كل عاقل ووطني شريف: ماذا يريد هؤلاء "المحتفلون"، بعد أن جرفوا الهوية والوحدة الوطنية، وبعد أن قتل وأصيب ما لا يقل
هكذا اسموها من اشعلوها، لتحقيق الرفاه والعدالة والحقوق والحرية والتغيير والكرامة. ثورة تحمس فيها الشباب وهم يسمعون ابواق التنظير والوعود والأحلام الوردية. ثورة قام بها الشباب
أولا .. لأنها كانت حركة فوضوية غوغائية لا تحمل مشروع و لا هدف و لا رؤية للمستقبل .. غير إسقاط و هدم و بس .. يرحل
الإهداء إلى اليمن التي كانت وفي قلوبنا وستظل!. من يزرع الريح يجني ((العاصفة)) . لازلت أتذكر بمرارة صورة المرأة اليمنية التي وقفت ذات يوم في صنعاء
لحياة السياسية الديمقراطية التي تسود فيها المساواه والعدالة ويسود فيها مفهوم حكم الشعب لذاته هي الحياة السياسية التي تقوم على ديمقراطية الصناديق وفيها يتوجه كل أبناء
تمر هذه الايام على اليمن ذكرى مؤلمة في ذاكرة الشعب اليمني لا يمكن وصفها بالنكبة فحسب انما بالكارثة التي المت بالجميع بلا استثناء سواء داخل اليمن
تمر ذكرى نكبة يوم 11 فبراير 2011م فنتذكر فيه ضياع الوطن و الحزن والالم و المعاناة نتحسر على ضياع الدولة و مؤسساتها والامن والاستقرارواتساع القتل و
لا يزال حزب الاصلاح يمارس نفس الاستراتيجية في معاركه مع الحوثي والتي تبدأ بانتصارات وتنتهي باعادة تسليم المواقع للحوثي دون قتال اخرها كافة المواقع في
تعيش اليمن وضعا استثنائيا منذعام 2011م حيث تزداد وتيرة الحرب كل يوم تجعل مستقبل البلاد الى المصير المجهول ، لا سيما في حال وصلت مشاروات السلام