بعد مرور ما يقرب من ثمانية أعوام من الحرب والحصار الذي تتضاعف نتائجه وتبعاته السلبية على مدينة تعز أكثر من غيرها من المدن والمحافظات الأخرى، نجد
لم يعد خافيا ، تلك العلاقة بين الإدارة الأمريكية وجماعة الحوثي الإرهابية ، فقد أصبحت الإدارة الأمريكية هي المتحدث الرسمي باسم هذه الجماعة وهي التي تفاوض
من المعلوم أن التعصب بشكل عام ، من الصفات الإنسانية السلبية ، لأنه يقود إلى سلوكيات غير حميدة ، ونتائجة غالباً ما تكون سلبية ، وذلك
الإخوان المسلمون الذين يرتبطون بقطر عليهم ألا يتحدثوا عن العرض العسكري الإيراني الحوثي في الحديدة إلا من باب أنهم نجحوا في مساندة إيران لوقف معركة انتزاع
1- رسالة تحدّ حوثية إيرانية للمجتمع الدولي والإقليمي وذروة للتصعيد العسكري غير المسبوق. 2- أول نشاط عسكري يعلن عنه في مدينة الحديدة منذ بدء الهدنة الراهنة
متوسط وزن أصغر صاروخ مجنح تبلغ حوالي 3.7 طن. متوسط أصغر رأس قتالي للصاروخ المجنح يزن بين 450 - 1000 كجم. نتحدث هنا عن متوسط وزن
لا أحد يستطيع أن ينكر خطورة وذكاء الجماعة الحوثية في استخدامها لاخطر الاساليب والطرق في التدرج في سلم السلطة والقضاء على قيادات وموظفي الدولة تدريجياً فقد
بصراحة ..... من ينظر إلى المنهج الإسلامي ، نظرة عامة وشاملة ، يندهش من عظمة تشريعاته وأحكامه ، كونها تناولت كل ما يتعلق بحياة الإنسان ،
في كل جولة من جولات التفاوض مع ميليشيا الحوثي ظلت تعز خارج الحسابات بسبب الإصرار الحوثي على عدم مناقشة هذا الملف مقابل إهمال واضح من قبل
مع كل جاهل عاقل ،كما يقال،والعماد محرض مستهتر جاهل ،وفوقه عقلاء هم رجال السلطة بصنعاء،واهم واقدس مهام اي سلطة بالعالم ، هي حماية دماء الناس واعراضهم