لإنهاء الاتحاد السوفيتي يجب تهديم أسفل جداره - بريجنسكي معاداة القومية العربية ظاهرة تبلورت بقوة منذ خمسينيات القرن الماضي عندما نهضت الأمة كلها من المحيط
حتى الآن، للأسف الشديد لم نر في الأفق أية بوادر تلوح بإنهاء الانقلاب الحوثي على الوطن، وبالتالي لا مستقبل آمنا هنا أو هناك، ناهيكم عن المكايدات
امتداداً من مصطلح "الأخدام" ومرورا بالسود والسمر والمهمشين، وانتهاءً بأحفاد بلال رضي الله عنه، وهكذا دواليك. ومع قادم الأيام ستصحو الفئة بمسمى آخر ويحسسونك بأن مشكلتنا
أيامها حينذاك لم أكن شابا، وإنما أقل من ذلك، ربما في السنوات الأولى من الدراسة بعد ماتسمى المعلامه والتي كان يدرسنا بها ألف باء ربما كان
نودع اليوم أحد أعوام الصراع والخراب والدمار والعداء والشقاء والغلاء والكوارث والمحن والفتن ونفتتح يوم غداً الأحد أول أيام العام الميلادي الجديد 2023م والذي يبدون من
هل تساءلتم: لماذا يتظاهر هذا العدد الهائل من الإيرانيين ضد الجمهورية الإسلامية منذ أكثر من ثلاثة أشهر؟ إليكم إجابتان: 1- يقول المرشد الأعلى آية الله
أعدم قبل يومين، وقبل أن يعدموه طلب أن يرقص "يبترع" لمدة نصف ساعة بعد أن صور مقطع فيديو يقول فيه: نحن لا ننحني لأحد، لا ننحني
بعيداً عن العواطف والبناء على الأُسس الهشة، اعطوني قادة مستعدين وجاهزين للزحف ومواكبة أي انتفاضة داخلية، أعطكم شعباً ثائراً ينتفض لدفن الإمامة من كل قرية وشارع
يتسال الكثير من العامة والنخبة من مثقفون واعلاميون وقيادات حزبية واجتماعية عن السر الذي يقف وراء تمسك التحالف بشخصية لا تحمل بعدا سياسيا ولا ثقافي ولا
لا تزال الظروف القاهرة هي المتحكمة في المشهد اليمني، وهي العلامة الفارقة في كل ما يمكن أن يدرج تحت هذه القائمة. دعوني أبدأ بالحديث عن الانقلاب