تواصل اليوم ثورة 26 سبتمبر وأهدافها معاركها ضد القوى المضادة لها وأهدافها وأحلام الشعب التواق لكل عوامل الحرية والتقدم الحضاري. إذ وبعد ستين عاما من بزوغ
أشد ما يؤلم المرء ويؤرقه، أن تضيع الحقائق وتتوه المواقف النبيلة وسط زخم الصوت العالي للأفاقين والمنافقين الذين تجدهم في أماكن كثيرة.. فإن الغوغائيين وأصحاب الصوت
شردت الحرب التي فجرتها المليشيات الحوثية ملايين اليمنيين، وأرغمت الكثير على الفرار خارج مناطق سيطرتها للمناطق المحرر طلبا للنجاة بحثا عن الأمن والأمان، بل إن بعضا
إن ما يحدث في إيران من حراك شعبي ثوري هو الأقوى والأعنف ضد النظام الثوري الإسلامي، الذي سيطر على السلطة في عام 1978 بقيادة رجل الدين
صغيراً كنتُ، عندما ذهبت إلى مستشفى في مدينة (ذمار) حيث كان والدي يعمل حينذاك. هذا المشفى كان الوحيد في ذلك الوقت الذي يخدم إلى جانب السكان،
اقول وبالفم المليان ان كل من يُقلل من منجزات ثورة 26 سبتمبر الخالدة فهو عدو الشعب اليمني بأكمله ، ولمثل هؤلاء نقول انتم جاحدون وانتم واهمون
طالبة أنهت دراستها الجامعية، هي في عام التخرج، أعرفها جيدًا، أرسلت إليّ قبل قليل تقول: لنا شهر نجهز حفل تخرجنا، شهر كامل، أعددنا خلاله كل شيء،
على مر التاريخ وفي كل زمان ومكان، يكون مصير الظلم والباطل والطغيان محددا بالزوال والانتهاء والخذلان، فلا لا يمكن للظلم والاستبداد والاستعباد والقمع والكبت والجهل والتطرف
ثورة ال26 من سبتمبر 1962 المجيدة دفنت الجهل والفقر والتخلف وقضت على كل أشكال الجهل والظلم والاستبداد. بعد هذا التاريخ توحدت القلوب وأجمع الشرفاء على نقلة
بدايةً... من المعلوم بأن استطلاع الرأي من أهم الوسائل العلمية الحديثة، التي يتم بموجبها معرفة توجهات الرأي العام، وخصوصاً فيما يتعلق بالأمور السياسية، وكانت مراكز الأبحاث