بالتزامن مع احتفالات جماعة نكبة 21 سبتمبر 2014 فاننا نحيي فعالياتنا وبطرقنا الخاصة احتفالا بمناسبة اكتمال العقد ال6 لثورة الوطن المجيدة 26 سبتمبر الخالدة ونجدد لها
كيف لما يكون معك بدلة مليحة يالول، وفي جيوبها زلط خيرات، ويجي لك واحد مبندق يتقطع لك وسط الشارع ويشلها عليك بالقوة؟! وتقولي له: مالك؛ وليش
أعظم قرار قامت به سلطة صنعاء، إلغاؤها رسميًا لأعياد 26 سبتمبر و22 مايو. دعونا نتعامل بوضوح، هذا فعل جريء أشكرهم عليه، لطالما تظاهروا خلال الأعوام السابقة
ما يؤلم الإنسان اليمني أو العربي الغيور على المباديء والقيم العربية النبيلة، وحب الوطن والسيادة والاستقلال ، هو ما يمارسه البعض من الذين يتحدثون عن الوطن
أن تثور وتناضل من أجل تحرير شعب من تحت وطأة نظام استبدادي رجعي، أن تثور وتكافح من أجل إنقاذ شعب من براثن التخلف والدجل والشعوذة والكهانة،
لم يكن يدور بخلد أي مراقب للحرب الروسية الأوكرانية حصول هذا التقهقر الروسي والتراجع أمام القوات الأوكرانية والتي لم يكن أي محلل استراتيجي ولا حتى قيصر
نحن في أمس الحاجة لتكريس ثقافة الحوار في مجتمعنا. فما وصل إليه الحال بالوطن والشعب هو نتيجة لعجز السياسيين والمكونات السياسية وصناع القرار عن الحوار. ما
نحتفي هذا العام ويحتفي كل أحرار وشرفاء اليمن بالذكرى الستين لقيام ثورة 26 سبتمبر 1962 م، هذه الثورة التي قامت ضد أعتى حكما استبداديا تحلى بكل
تحل علينا بعد أيام ذكرى العيد ال 60 للثورة اليمنية الخالدة ال 26 سبتمبر 1962م المجيد، وباستقراء أحداث التاريخ السياسي الحافل يجد الإنسان نفسة أمام حقبة
في زمن التطورات العلمية الكبيرة التي شهدتها البشرية في مختلف مجالات الحياة، والتي جعلت الإنسان يضع قدميه على سطح القمر، ويحلق عالياً في سماء العلم والمعرفة،