كثيراً ما تنشغل الشرعية بأمور وقضايا بعيدة كل البعد عن مصلحة القضية الوطنية العامة والمتمثلة اليوم تحديداً في التخلص من سرطان الانقلاب الحوثي الذي يتفشى ويتعاظم
ظلت الحكومة، ومن خلفها مجلس القيادة الرئاسي، تتحدث عن الوديعة من قبل دول التحالف العربي المعلنة بعد تشكيل مجلس القيادة الرئاسي باعتبارها شرطا وحيدا للقبول بالمجلس
تعز بدل ما كانت عاصمة الثقافة جعلها الأخوان عاصمة لكسار الأقفال وسرقة المنازل والعقارات ونهب المال العام والخاص. والمشكلة أصبح اللصوص بداخل تعز يهددون الشرفاء بالسجن
تمر الأيام والشهور والأعوام وتتحسن الأحوال والظروف في بعض مدن ومحافظات الجمهورية وتزداد سوءا وصعوبة وتعقيدا في البعض الآخر في نفس الوقت والزمان. وتاتي مدينة
في إطلالته الأخيرة الأربعاء الماضي، وبنبرة عالية أشبه بالصراخ، قال حسن نصر الله، إن من يدّعي أن إيران تعاني من مشاكل هو لا يعلم شيئاً، مع
77 قطعة أثرية يمنية منهوبة قررت السلطات الأمريكية إعادتها لليمن، ولكنها ستحتفظ بها "مؤقتاً" في متحف "رسميثسونيان الوطني للفنّ الآسيوي" في واشنطن بموجب اتّفاق مع الحكومة
ما الذي يجعل طرفاً في الصراع يبدو أكثر مرونة وإستجابة لمتطلبات التسوية ؟ طبعاً هو الضغط وتعاظم مشاعر إحباطاته من ممكنات الفوز منفرداً، متخطياً جميع الخصوم
مضت أربع وعشرون ساعة على عملية اغتيال التربوي أنور عبدالفتاح في مدينة تعز، ولم تنبس السلطات الأمنية في مدينة تعز بكلمة عن ملابسات الجريمة وإجراءاتها للتعامل
فجأة برزت قضية الفساد والجريمة بحق المواطنين والمغتربين وحسن النوايا الذي تعاملوا به مع دعوة العامري للفزعة لبناء مستشفى لمرضي سرطان الدم. وصدم عامة الناس بعدها
لا زالت تداعيات زلزال تركيا وسورية وهزاته الأساسية والارتدادية مستمرة، نسال الله الرحمة والمغفرة لمن قضى نحبه تحت ركام المباني الشاهقة أو المساكن المتهالكة والشفاء للمصابين،