عندما التقيت بأول رئيس للجمهورية اليمنية الراحل المشير عبدالله السلال في بيته بحي القاع في صنعاء، وبترتيب من أحد الأصدقاء اليمنيين، سألته مباشرة: أنت أول رئيس
بدايةً .. من المعروف لدى الجميع ، بأن في كل دولة من دول العالم نخبة سياسية ، تتولى إدارة شئون العمل السياسي فيها ، والنخبة السياسية
يتذوق اليمنيون مرارة الألم والخذلان من نخب تصدرت المشهد، مقدمة نفسها بأنها المنقذة له من جحيم الفساد؛ لتمارس الفساد بقضه وقضيضه، حاصدة امتيازات السلطة المالية والإدارية،
أي شخص في الحياة هو مجموعة من المبادئ والقيم والثقافات والرؤى، وصفات كثيرة تعزز حضوره في الحياة وتنعكس على سلوكياته ومنهجه في الحياة، وبهما يتحدد المسار
إن انتفاضة 2 ديسمبر 2017 مثلت امتدادا لثورة 26 سبتمبر 1962 و14 أكتوبر 1963. ولهذا نجد مليشيات الحوثي الإرهابية، ذراع إيران، صبت كل إمكانياتها وقدراتها ومن
عارف الزوكا هو الرجل الذي بكى عند سماع خبر اغتياله خصومه قبل محبيه .. رجل اختزل في شخصه كل معاني الرجولة والشهامة والمروءة! رجل له مواقف
انتفاضة الثاني من ديسمبر عام 2017 م، التي فجر شرارتها وقادها الزعيم القائد الشهيد علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية السابق رئيس المؤتمر الشعبي العام، وتعد
بعد مرور ما يقارب من ثلاثة أعوام على اختطاف الدولة وسقوط آخر أشكال ومعالم الجمهورية كان لأبد لهذا الاختطاف أن ينتهي ويزول وكان لأبد من اختصار
أن تعيش في ظلّ دولة القانون فتلك نعمة , أما أن تعيش في ظلّ وجود مليشيات مسلحة لا تعرف إلا مصالحها الضيقة , مليشيات تضع متاريس
تحل علينا الذكرى الخامسة لانتفاضة وثورة الثاني من ديسمبر 2017 التي قادها الشهيد الزعيم علي عبدالله صالح ورفيق دربه الأمين عارف عوض الزوكا ورفاقهم من ابطال