في إطار إطالة أمد الأزمة اليمنية ورفع معاناة الشعب اليمني تشهد القضية اليمنية تحركات مكثفة على مختلف الأصعدة والمستويات المحلية والإقليمية والدولية ففي أحد المحاور تتواصل
الكاتبة والروائية الفرنسية كليرا غالوا بعد ان ذاع صيتها, ونشرت 11 رواية في اكبر دور النشر العالمية, وحصلت على الكثير من الاوسمة والتكريم والجوائز, وذات يوم
يا مجلس القيادة الرئاسي الأسعار ارتفعت ووعدكم بعدم رفعها طلع تخديرا للشعب! الملف الاقتصادي يجب أن يكون أولى مهامكم. فمنذ تنصيبكم فجأة من قبل التحالف
الزميل الصديق أمين الكمالي، في أوائل السبعينيات كنا ندرس بالقاهرة، مع اختلاف تخصصاتنا، وتجمعنا عدة أماكن، منها مقهى زهرة الميدان بالدقي، ورابطة أبناء اليمن شمالا وجنوبا
إن رقي وعلو ونهوض وتقدم وتوحد وازدهار الأوطان والشعوب وسقوطها وتخلفها وتمزقها مرتبط بالأخلاق فإن سادت الأخلاق في أوساط المجتمع ساد النظام وازدهرت ونهضة الأوطان والشعوب
ثمان سنوات مرت وانقضت وشعبنا اليمني يرزح في بعض المحافظات تحت نيران مليشيات انقلابية ديكتاتورية وحشية لا تعرف الشفقة والرحمة, ثمان سنوات بالتمام والكمال ومحافظات يمنية
من المعلوم أن أعضاء أو منتسبي أي حزب أو تجمع أو مكون سياسي أو اجتماعي أو إعلامي يتكونون من شريحتين، الأولى شريحة الأوفياء والمخلصين الذين يقدمون
إن السلام الشامل مطلب القوى السياسية اليمنية والمجتمع العربي والدولي. لذلك يقدم الجميع التنازلات تلو التنازلات، إلى درجة أصبح الشعب يراها خذلانا واستسلاما، بل تنازلا عن
كنت أتابع أخبار السبعة الذين ضاعوا بالبحر.. تابعتهم أمس. وأشعر بالكآبة وأخالني أنا الضائع في بحر ولجج وغضب. لن ينقذك أحد في البحر.. أنت والماء والسماء..
التجارة مستمرة بالأحياء والأموات، ولم تعد فارقة ماذا قال هذا أو ذاك، فالمصيبة لم تستثن أحدا. إنها أسوأ مرحلة عرفتها اليمن عبر الأزمان وأيام نحسات