في يوم ٢٢ من يناير، يحتفي اليمنيون بيوم الوعل، وهم باحتفائهم هذا يحتفون بالحضارة اليمنية القديمة وبسماتها التاريخية والسياسية. إن الوعي الجمعي للأمة اليمنية يستوجب
من المفترض أن تحيل عبارة "الهوية اليمنية" إلى العنصر الجامع الموحِّد، عنصر التفريد لليمني بما هو يمني من شرق البلاد إلى غربها ومن جنوبها إلى شمالها،
ينهبون إيرادات الدولة أضعافا مضاعفة عما كانت عليه في السابق، ويمنعون رواتب وإعاشات الناس، ويضاعفون أعداد الفقراء والمحتاجين والمتسولين، ويتحدثون عن حرمة الربا بنصوص قرآنية وأحاديث
المبتدا.. تدور نقاشات مستفيضة لخرائط طرق تضع نهاية للحرب في اليمن، من خلال هدنة أولية طويلة تفضي إلى ضمان تدفق النفط اليمني وأخذ المليشيات الجزء الأكبر
من المعلوم أن أي مدينة يفرض عليها الحصار فإنه يكون من الجهة الخارجية للمدينة ومن قبل الطرف المهاجم الذي يعتدى على المدينة وسكانها ولكن حصار مدينة
إذا كان الصراع سمة الحياة، فالسلام هو الذي يعطينا الحياة. إذن ما هو السلام؟ وهل هو مطلب واقعي يمكن تحقيقه؟ أم أنه مجرد حلم غير
خلال الأيام القليلة الماضية، شهدنا وفودا من عمان والسعودية، إضافة إلى إحاطة المبعوث الأممي لمجلس الأمن فقط لأجل تمديد الهدنة والعمل على صرف مرتبات الموظفين وقطاع
لا يهمنا كعرب، وهذا باستثناء الذين عروبتهم غير مكتملة لا بل إنها مشروخة، أنْ يستقيل وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان من منصبه أو يتخلّى عنه
إن الظلم من أبشع أنواع السلوك التي قد تمارس من قبل فئة أو جماعة على إخوة لهم في الوطن والإنسانية ، بسلبهم حقوقهم وقهرهم ، بما
الله على حال إحنا فيه يا"لول".. عائلة في حارتنا بالجحملية مختطفة من يوم الاثنين لحد الآن ومحد داري أين شلوهم الجن؟! - ياذا بغير جنان؟ والله