منذ اشتعال الحرب الكارثية اليمنية قبل ما يقارب من ثمانية أعوام وحتى يومنا هذا أبرمت العديد من الهدن وعقدت العديد من اللقاءات ومؤتمرات الحوار والمشاورات برعاية
كل يمني، بل أغلب اليمنيين ما إن تسأله كيف حالك، حتى يرد عليك: الحمدلله بخير دامك بخير؛ وهو يكاد يكون في رمقه الأخير، بدون ماء أو
ربما كان موضوع الحوالات المنسية لدى شركة الامتياز محور اهتمام الشارع اليمني، وذلك للعدد الهائل من الحوالات والمبالغ المالية الضخمة الذي تتضمنه هذه الحوالات وأزاح الستار
من المتوقع أن تقوم الميليشيات التابعة لإيران، خلال الأيام القادمة، بإطلاق قذائف، أو شن غارات بالطائرات المسيرة على أهداف عسكرية أو مدنية في اليمن أو العراق
منذ بداية العقد الماضي والوطن يكتظ بالناشطات والحقوقيات ولكل ناشطة أو حقوقية أسلوبها وطريقتها وهدفها الخاص فالبعض يبحثن عن الشهرة أو عن تنفيذ عمل حزبي أو
{وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ، الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ، وَإِذَا كَالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ}... اصرفوا للناس حقوقهم تحت أي مسمى، الزلط موجودة وإلا فالحين بس هات ضريبة،
كان الصراخ القادم من مكان جانبي بأحد شوارع صنعاء مخيفا جدًا، رجل يصرخ بأعلى صوت كأنه في جحيم العذاب، وصوت آخر يصيح بآيات قرآنية يتلوها بغلظة
عندما تذهب لإحدى السفارات اليمنية تشعر بالأُسرية . لحظه قبل أن تعيش حالة الفخر ويذهب بالك بعيدا، الأُسرية هنا أن نصف موظفي السفارة اولادعم وخالة
في مثل هذا اليوم قبل إثني عشر عاما في أول جمعة من شهر رجب الحرام 1432هـ الموافق 3 يونيو2011م، أرتكبت أحزاب وجماعات الربيع الإرهابي أبشع جريمة
منذ بداية الحرب وفرق القناصة التابعة للجماعة الحوثية المتمركزة في ألعمائر والتراب الواقعة في محيط مدينة تعز وفي غيرها من جبهات المواجهة في عدداً من المحافظات