ظهرا من على شاشة (قناة المسيرة الحوثية) مرتديا بدلة (الاسموكنج وكرافتة) فبدأ من هيئته شخصا آخر غير الذي عرفناه واعتدنا عليه، وما أن تابعنا كلامه حتى
كان جميلاً ظهور وفد الكهنوت، في عمان، بالزي العسكري والأجمل منه ظهور وفد الشرعية والذي يمثل تعز بالزي المدني. ظهر كل طرف بما يحسن، ظهرت حقيقة
اتت إيران تفرض شروطها في اليمن والميليشات الحوثية امتنعت عن فتح معابر تعز ووضعت شروطا جديدة، بعد مكاسبها من الهدنة السابقة، فهل نجحت إيران في تثبيت
لمطالبة الجماعة بفتح معابر تعز دلالات على شيئ لا ادري ماذا أسميه…. لكني أستطيع أن أصفه، وأتحدث عنه، ومن وراءه، والى اين يتجه، فملامحه واضحة ودلائله
دائماً أضع نفسي في ندية مع عبدالملك الحوثي، لأنه أخرجني من أرضي بداعي المزايدة بالوطنية والدفاع عن السيادة مع كيل تهم التخوين للوطن متدثراً ب"العطوان الخارجي"
توقفت معركة استكمال تحرير محافظة تعز ، ضمن توقف معركة استعادة صنعاء وإسقاط الإنقلاب ، لم يأخذ ملف حصار تعز حقه من الاهتمام ، وتسليط الضوء
تعز تفشل مرتين عسكريا ودبلوماسيا؛ فلا أحسنت في اختيار قادات عسكرية مهنية محترفة قادرة على فك الحصار، ولا أنها أحسنت في اختيار الوفد المفاوض لكسر الحصار،
تبدو حالات حزب الله في لبنان وطالبان في أفغانستان والحوثي في اليمن حالات مثالية لمراجعة مفاهيم الاحتلال. حالات صارخة تقول: إن الاحتلال الداخلي أخطر وأبشع من
تابعت بشغف وتطلع مقابلة الأستاذه فائقة السيد الأمين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام على قناة "اليمن اليوم"، في برنامج "بلا رحمة" مع الإعلامية والصحفية الجريئة رحمة
فجر أحد أبرز مخضرمي السياسة الأمريكية قنبلة مدوية صدمت الراي العام الغربي وأحرجت القيادات الغربية المسعرة للحرب. وأطلق السياسي الأمريكي المخضرم من على منتدى دافس الاقتصادي،