"التشيع" هو أزمة الضمير السني.. فلا شيء يجعل السنة متناقضين في طروحاتهم قدر "تشيعهم" ل"آل البيت" وأحقيتهم في الحكم، في الوقت الذي يحاربون فيه الطروحات الشيعية
عملية توحيد الصفوف والاصطفاف الوطني ليست اتفاقيات ورقية ولا توافقات كلامية ولا عمليات إعلامية وصورا في المواقع الإلكترونية والقنوات التلفزيونية، وإنما هي خلاصة إتفاق وتوافق ناتج
اجعلوا حقدكم على العراق يكبر مع ابنائكم واحفادكم كي لاتنسوا ان هذا البلد قد اخر تصدير ثورتكم لعقود قادمة - خميني في 8-9-1988 تداولت وكالات الانباء
عندما أعلن آية الله الخميني، عام 1988، قبول قرار وقف الحرب مع العراق، قال حينها في خطابه للإيرانيين إن القرار كان «بمثابة تجرع كأس السم»، لكن
قبل سنوات، كنت أستاذا للقانون والنظم السياسية في جامعة محمد الخامس في الرباط. وفي كافتريا التدريسيين في كلية الحقوق، قالت لي أستاذة زميلة من المغرب العزيز،
ماذا سنكتب أو يتفرد الإعلام؟ وأي القادم الأقرب للواقع والافضل توصيفا؟ النزيلي وفحمان يكسبان الرهان. لا فريق إلا فحمان. فحمان قيثارة الزمان.
في المصائب والكوارث الطبيعية يرى الأسوياء من الناس الجانب الإنساني الصرف في المسألة، ويتعاطفون مع إخوانهم وأخواتهم في الإنسانية، فالزلازل مثلاً لا تضرب الناس طبقاً لأديانهم
كنت قد ذهبت في إحدى مقالاتي إلى أن الدكتور رشاد العليمي يمكن أن يكون شبيها للرئيس الأمريكي أبراهام لنكولن الذي وحد بلاده التي مزقتها الحرب ،
على مدار التاريخ السياسي، لم ينجح العنف والحرب في إجبار الآخرين على السمع والطاعة، بل على العكس، لم يولد العنف إلا مزيداً من رفض البطش. فرض
بعد الحقائق - المعروفة من قبل - والتي سردها التقرير الأخير لفريق خبراء لجنة العقوبات الأممية المعنية باليمن حول الحوثيين على من لديه ذرة شك في