من حق كل مواطن يمني أن يُعبر عن كل آرائه الفكرية والسياسية الإيجابية، ومن حقه أن يرسم صورة إيجابية عن من يرتبط بهم، سياسياً أو اجتماعياً
(معاناة شعب) تستمر معاناة الشعب اليمني المكافح في ظل الأوضاع الراهنة. حديثنا اليوم عن رحلة البحث عن وطن. لقد أثبتت الأيام بأن الساسة للأسف اختلفوا في
بعد أن استكملت قيادة الشرعية تنفيذ كافة الاستحقاقات والتعهدات المتفق عليها بالهدنة الأممية، وبعد أن استنفدت قيادة الجماعة الحوثية كل أساليب ووسائل المراوغة والتخدير والمماطلة، اتضحت
تغاريد غير مشفرة 1 - 12: (1) صندوق كهرباء الحديدة.. أين الـ 17 مليار ريال التي جباها..؟! ثم ما تلى ذلك من إيرادات وجبايات؟! الحديدة تعيش
كل ما يحدث من تحركات على سطح هذا الصراع المزمن ليس أكثر من دبلوماسية دولية وأممية رومانسية ناعمة تمنح الحوثي شعورا مضاعفا بأنه الطرف المدلل القادر
15 ألفاً تم تجنيدهم في تعز عبر الإخواني محمد سالم الخولاني، ومنحهم أرقاماً عسكرية بموافقة من وزير الداخلية، الذي يقوم بدوره من قصر معاشيق عبر وكيله
لو افترضنا أن الحرب التي تدور رحاها في اليمن منذ ثماني سنوات ستحل سياسيا، ولو اعتقدنا أن هذا الحل ليس بعيد المنال وأنه في متناول اليد،
الرخاء والنعيم والمعيشة الرغيدة اللي توفرت لرجال الشرعية وأنصار استعادة الدولة المطعفرين في الرياض وأبوظبي والدوحة ومسقط والقاهرة وإستانبول؛ أشياء مريحة تخلي الحرب عادي عندهم لو
صحفي مرموق ومحترم، كان في الماضي يكتب عن الفقراء المساكين، وبصوته المدوي يصرخ بجوعهم وتسولهم في الطرقات، كان بطلًا قوميًا لأنه واحد من الفقراء الجائعين، وبعد
(أنقذوا المواطن) يعيش اليمن مرحلة من أسوأ المراحل التى مرت في التاريخ القديم والجديد، فقد وصل الوضع إلى الفاقة، نال المواطن البسيط منها الكثير بسبب