تعيش اليمن حالة من الفوضى والصراع الدائم، حيث تتصاعد المواجهات بين الحوثيين والشرعية داخلياً وخارجياً، مما يجعل الوضع أكثر تعقيداً وخطورة. فالحوثيين يواجهون اليوم أضعف حالاتهم
كما يعرف الجميع بأن مهنة الكهانة الدينية قديمة قِدم الوجود الإنساني على هذا الكوكب ، والعاملين في هذا المجال يسخرون كل وقتهم وجهدهم في خدمة الآلهة
لا تفوت عصابة الحوثي الانقلابية مناسبة ولا شأناً من مناسبات وشئون الحياة، إلا وحاولت استثماره في تثبيت نفسها سلطة حتمية على رؤوس اليمنين، إما بالترويج لنفسها
من يبحث في الفكر السياسي والاجتماعي العربي ، سوف يندهش من الجهود الجبارة لأنظمة الحكم العربية المتعاقبة ، لترسيخ ثقافة العبودية في أوساط أفراد المجتمعات العربية
انتهى رمضان ولم تنتهِ احزاننا و هل العيد ومازالت انتكاساتنا تتوالى ومازلنا بخيط عنكبوت معلقين بين الهاوية الهاوية ، على شفا جرف هار نرتجي النجاة. مُثقلٌ
أين أجد الكلام الذي يستوعب كل ما في قلبي، وما في قلبي إلا الوجع ياغزة هاشم الجريحه؟ ها أنا حررت قلمي ليمطر بكائه عليكِ حروفٌ من
بذات السياق والأسلوب المتعجرف، تستمر مليشيا الحوثي الإرهابية، منذ بداية انقلابها، في محاولة تجريف الصورة التاريخية والإيجابية للمجتمع اليمني، في كل شيء كل شيء دون استثناء
بساعتين فقط كان يمكن الانتقال بالسيارة من تعز إلى عدن، أي أنها كانت أقرب من تعز المدينة والحوبان المنطقة التي تسيطر عليها ميليشيا الحوثي في الظروف
للحكم على أي حدث أو فعل سياسي أو اقتصادي في كل زمان ومكان ، لا بد من التعرف على نتائجه ومردوداته من مختلف الجوانب ، فإذا
تحل علينا بعد يومين مناسبة عيد الفطر ، وهي مناسبة يحتفي فيها الناس بمظاهر الفرحة التي تظهر بالملابس الجديده للرجاء والنساء والاطفال ووجبات الطعام الشهية والمميزه