قلبي، وكل جوارحي تحن إلى مصافحة الكعبة المشرفة، وزيارة البيت الحرام، بيت الله العتيق، وأن أرتوي من ماء زمزم.. وأن أدعو الله أن أرتشف من كف
تداول ناشطون و رواد منصات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع المقطع المرئي لحجاج بلادنا في مخيمات منى وهم مفجوعين من إنقطاع التيار الكهربائي وسوء الخدمات في
في خطوة تاريخية ومفرحة، تم الإعلان عن فتح الطرقات في اليمن، وسط فرحة عارمة من قبل الشعب اليمني بعد سنوات من الحرب والصراعات المدمرة التي عصفت
يحلُّ عيد الأضحى المبارك هذا العام على الأمة العربية والإسلامية وهي تعيش حالة من الذل والهوان والانقسام، خاصة بعد الأحداث الأخيرة التي شهدتها فلسطين. فأي عيد
لعشر سنوات مضت، ظلت جماعة الإخوان تشكل دولة على مقاسها، وتبني أجهزة وفق محددات مصالحها فقط ، وفي أول اختبار حرفوا المسار الى الأزقة،وحشروا قضهم وقضيضهم
منذ انقلاب المليشيات الحوثية على الشرعية والجمهورية، والمصائب والكوارث والمآسي والأزمات تتوالى على كاهل الشعب اليمني بكل فصائله وشرائحه ومكوناته، وفي مختلف أماكن سكنه، ومقرات إقامته
بتلقائية احتفى ابناء تعز بإنهاء أفظع وأبشع معاناة إنسانية شهدتها اليمن في تاريخها الحديث حينما قطعت عصابة الحوثي اوصال محافظتهم وكبدتهم عناء السفر والتنقل وحرمت الاخ
آثم من ظن أن لحظة وصولنا للحوبان، لحظة ومضت عليه كأي حدث عابر يقلل منه أو يستهتر به .. لا يعلم ثمن وقيمة هذه اللحظة إلا
بعد مرور تسعة أعوام على حصار مدينة تعز وتقسيمها إلي ضفتين منفصلتين شرقية وغربية، وقطع طرقها، ومداخلها، ومنافذها وممراتها، وزراعتها بشبكات الألغام والعبوات الناسفة، تم بحمد
ان الإعلان عن ضبط خلية للتجسس لم يعد يثير اهتمام الراي العام المحلي و الإقليمي و الدولي، و ببساطة لأن الحوثيين كل شهرين و منذ سبع