لم يكن تصريح الرئيس الأسبق علي ناصر محمد مستغرب على كل من تابعه وان كان فضح أدوات امريكا في 11 فبراير بتنفيذ مخططات أجنبية لإزاحة الشهيد
في الوقت الذي يتصاعد فيه الصراع السياسي والمؤامرات الداخلية والخارجية التي تستهدف وحدة واستقرار اليمن، يجب علينا أن نتذكر الحقائق التاريخية والثوابت الوطنية التي تشكل أساسًا
لا تزال قرارات محافظ البنك المركزي اليمني أحمد غالب المعبقي الخاصة بإلغاء تراخيص البنوك المتمردة عن الامتثال لقراره القاضي بنقل مراكزها الرئيسية من صنعاء إلى عدن،
إنها "شهادة للتاريخ" ، هذا ما يمكنه أن يصف اللقاء الذي جمعني بالسفير الأمريكي السابق "مايكل جيرالد فيرستين" في مدينة تعز وبالتحديد عند زيارت لاحد المصانع
لم تكن تجربة الرئيس الشهيد علي عبد الله صالح السياسية وليدة لحظة ما، بل كانت نتاج لتجارب عديدة استطاع صالح أن يبلورها بالصورة التي كانت عليه
لطالما كنت أستغرب من جرأة الحوثيين على الكذب والافتراء دون خجل.. كنت أستغرب لماذا يقذفون اليمنيين بأقبح الألفاظ ويصفونهم بالزناة واللصوص وغيرها من الأوصاف القذرة لمجرد
في بلادي الحبيبة المدججة بالكثير من الإعلاميين، شبه محللين أو صحافيبن أو لا أدري ما مهنتهم أساسا، يظهرون كل يوم لتحليل عن الأوضاع التي تمر بها
في حياتنا اليومية، نواجه خيارين رئيسيين يؤثران بشكل كبير على نمونا وتطورنا. الخيار الأول هو التركيز على زلات الآخرين ونقصهم، بينما الخيار الثاني هو الاهتمام بنقصنا
رحمك الله باعداد الموظفين والاشهر والرواتب، والعلاوات والبدلات والاكراميات والاضافي والمكافئات والحوافز، ودعم اسعار السلع الضرورية، واعفاءات الجمارك ورسوم المعاملات والضرائب، وتشجيع المستثمر والتاجر، والتخفيف على
بداية يجب التنويه، بأن لا سلطة قرار نقدي من أي جهة كانت، على البنك المركزي، بمن فيها مؤسسة رئاسة الجمهورية والحكومة، وفق قانون انشاء البنك المركزي