الحوثي يقتلكم بالمراكز الصيفية والشعارات العاطفية الكذّابة. ثقوا بما نقوله وتقوله لنا ولكم معطيات الواقع: مراكز الحوثي غزو فكري وثقافي سلالي عنصري إيراني يصور لكم الموت
[٢:٢٣ م، ٢٠٢٢/٥/٩] مطيع سعيد المخلافي: دائماً وأبداً وفي كل زمان ومكان هناك محاولات مستمرة ، من السلاطين والحكام لإستغلال الدين إستغلالاً سياسياً وسلطوياً سلبياً ،
للأحزاب السياسية والمنظمات المجتمعية والنقابات المهنية دوراً كبير في رسم وتحديد مسار الحياة العامة وفي التأثير على سير الاداء الحكومي والإستقرار الأمني والمعيشي وهذا التأثير قد
لكل من يتحدثون عن السلم والسلام والتعايش مع مليشيا الحوثيين معنى السلام هو الاستقرار، هو التواضع والخضوع لمتطلبات الشعب والتضحية وتقديم الأولويات للوطن، نشر المحبة والأخاء
لا خلاف حول المعاناة التي تعيشها المرأة اليمنية في جميع المحافظات والمدن والقرى بدون استثناء وخاصة تحت سيطرة الحوثيين. وتبقى معاناة المرأة في مارب وبالذات في
تعتبر وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة ، مقياساً مهماً ، يمكن من خلالها قياس المستوى الفكري والعلمي والثقافي لأي مجتمع ، أو شعب ، أو أمة ،
منذ بداية الحرب اليمنية، ومصطلح الهدنة الإنسانية والسياسية يتكرر بصورة دورية. فعندما تصاب الجماعة الحوثية بالضعف والفتور والهشاشة، وتقل إمكانياتها المادية والعسكرية وتتراجع قواتها الميدانية، تتدخل
العيد، فرصة خرافية لشحن أوردتكم بالقضية، وبنفخ أرواحكم بالشجاعة ولتعريف العدو بشكل أعمق، وأشد. في العيد ترى اليتامى الذين يحلمون بكسوة وتتذكر أن قاتل والدهم هو
كلنا نريد الأفضل لأطفالنا ونسعى دائما,لتشكيل روابط قوية بيننا وبينهم ونبحث عما يجعلهم سعداء. أطفالنا نعمة إلهية ويجب علينا الحفاظ عليهم, فمنذ ظهور التكنولوجيا في العالم،
ولا تصدقوا أعذار العادات والتقاليد والهوية والخصوصية التي نحاول بها تجميل تخلفنا. نحن هكذا، ليس لأن هذه طبيعتنا أو خصوصيتنا؛ نحن هكذا لأننا تخلفنا عن العصر