"جرب اعمل نخس شبو"! عبارة قد تقتلك، وبعد دقائق لن ترى أي مانع من اغتصاب أختك وأمك أو أن تقتل كل من يعبس أو يضحك في
كان ومازال وسيظل الفكر الاستبدادي البشري هو المصدر الرئيسي والأول لكل ما عانته سابقاٌ وتعانيه حاضراٌ وستعانيه مستقبلاٌ البشرية، من الظلم والقمع والبطش والتنكيل والاستعباد والحروب
إلى قيادة السلطة المحلية في تعز، إلى القادة العسكريين والأمنيين، إلى الأحزاب السياسية: يكفي تعز وجع الحرب والحصار، فهل نضيف إلى هذا الوجع وجع الاختلالات الأمنية
الأمم المتحدة تسوق فشلها في اليمن على انه نجاحات ففي إحاطة قدمها المبعوث الأممي هانس غروندبرغ أوضح بأن خططه المستقبلية للفترة القادمة تتضمن البدء في المفاوضات
كلما كثر الحديث عنه قلت حرية الإبداع وزادت الرقابة وازدهرت الشعارات والبروباغندا كل مجتمع يكون فيه حس المواطنة حاضراً إلا ويكون ذلك متوازياً مع هاجس البحث
يبدو لمن ينظرُ على سطح العلاقات الأمريكية - الصينية أن تغيرًا يحدثُ فيها قد يقودُ إلى حربٍ بسبب مسألة تايوان. ولكن عندما نتجاوزُ هذا السطح إلى
غالبا ما يقال بأن الشرطة العامة جزء لا يتجزأ من المؤسسة المدنية للدولة، نظرا لارتباطها الوثيق بحياة المواطنين. لهذا قيل الشرطة في خدمة الشعب، كذلك قيل
إن الباحث في التاريخ السياسي البشري سوف يجده حافلاً بالكثير من الصراعات والحروب من أجل السلطة ' ففي سبيلها سفكت الدماء وانتهكت الحرمات وضاعت الحقوق والحريات
بعد أن شهدت مدينة تعز إستقرار نسبي لبضعة أشهر وبعد مرور ما يقارب من ثلاثة أشهر على تشكيل مجلس القيادة الرئاسي الذي استبشر فيه أبناء المحافظة
لا يمارس الإرهاب الحوثي نوعا واحدا فحسب من العنصرية، بل مزيجا من سبعة أنواع: - عنصرية بيولوجية: ادعاء تميزه العرقي عن بقية البشر. - عنصرية اجتماعية: