المؤمن الصادق يرى أن السلطة عبء ثقيل ومسؤولية جسيمة لذلك، عادةً ما يبتعد عنها ويتجنبها، بل ويهرب منها، ليبحث عن الهدوء والسكينة والطمأنينة لكي يتمكن من
مصطلح (تجنيد الأطفال) حين يطلق أو يسمع يجعلنا في اليمن نستدعي أمورًا كثيرة، يأتي في مقدمتها المواثيق والأعراف والقوانين الإنسانية والدولية والمنظمات المتخصصة في هذا المجال،
طفولة مسروقة تحت غطاء المراكز الصيفية في ظل سيطرة الحوثي على أجزاء في اليمن، خاصة بعد نشر فيديوهات تظهر تدريباً عسكرياً لأطفال يمنيين، حيث قام الحوثيون
تشهد المنطقة في هذه المرحلة مؤشرات متناقضة: بعضها يشي بحماوة متزايدة لنزاعات متفجرة وأخرى محتقنة، والبعض الآخر يتراوح بين تفاهمات مرحلية وتبريد جبهات وتسويات عبر فض
الذين يطالبون بحجب «نتفليكس»، ومنع مجلات «مانجا»، ووقف مسلسلات على «إم بي سي»، هم من بقايا الماضي القريب الذين لا يستطيعون إلى اليوم التعايش مع فكرة
بكل أمانة حين صبت الجماعات الدينية الزائفة في اليمن جل اهتماماتها على الطرابيل السود تحديدًا، وهمشت جانب التعليم من علوم إنسانية ودراسات اجتماعية خاصة بظواهر الفقر
أعرف واحد "حلزوني" كان عسكري ضبحان في البحث الجنائي حق تعز، تنبع له في الشوارع مع شباب الثورة في 2011 وبطل العسكره واشتغل "ثائر" في الساحة
منذ عام 2019، كثر الحديث عن السلام في اليمن وسبل تحقيقه. غابت مفردات الانقلاب واستعادة الشرعية، وحلت محلها مفردات السلام والحلول السياسية التي باتت الشغل الشاغل
نظراٌ لأهمية هذا الموضوع وتشعباته وحتى نعطيه حقه في التوضيح لم نجد بد من كتابة الجزء الثاني منه والذي نضعه بين أيديكم وهو كالتالي: إن الفكر
نهب آثار اليمن يحتاج تحركاً سريعاً على عدة مستويات: ١-تشكيل إدارة مختصة بمتابعة الممتلكات المنهوبة مدعمة بطاقم من القطاعات ذات العلاقة، وهذا ما نتمنى القيام به