وأنا أتابع الحملة الاعلامية ضد المنظمات الإنسانية العاملة في اليمن ، تفاجأت كثيراً من هذا السلوك وأدركت على الفور بأن هناك سوء فهم كبيرا لدى الكثير
عند النظر إلى حجم ومستوى المكاسب والخسائر التي تحققت من الحرب الحالية، فإن الشعب اليمني بشكل عام وبكامل شرائحه وفصائله وأحزابه ومكوناته يعتبر الخاسر الأول والأخير
مثلت مفاوضات عمان التي عقدت في المملكة الأردنية الهاشمية في الشهر المنصرم أكبر فاجعة في تاريخ المفاوضات اليمنية. يرجع هذا لغياب الطرف المتضرر من الحصار؛ حيث
هل يمكن للمباحثات ومؤتمرات السلام وتكريس الوعي، التي تتبناها مراكز أبحاث ودراسات أن تخرج بنتيجة إيجابية ناجعة في الحالة اليمنية؟ تساؤلات تجيب عليها آلاف المعطيات على
قد يستغرب البعض من عنوان هذا المقال. وقد يظن البعض أن فيه شيئا من المبالغة، لكن للأسف الشديد هذا العنوان يحمل بين حروفه الكثير من الحقيقة
1 - 29: الفساد في القضاء وغسل الجرائم بالقضاء (1) الجرائم التي ارتكبت بحق أسرة إقبال الحكيمي وغيرها لا عد لها ولا حصر.. تلك الجرائم لم
صدر قبل أيام تقرير جديد لمركز بيو للأبحاث يرسم صورة مثيرة للاهتمام عن أحوال الصحافة والصحفيين في الولايات المتحدة الأميركية. ومركز بيو هو من أهم مراكز
بسبب ضعف السلطة المحلية بمدينة تعز، وانعدام دور المؤسسة العسكرية والأمنية وعدم قدرتها على الحفاظ على النظام والقانون وعلى أرواح أبناء المدينة وممتلكاتهم، نمت وترعرعت واستوطنت
تابعت نقاشا ظريفا قبل فترة حول الإلحاد بين الشباب العربي. الفكرة الرئيسية للنقاش كانت أن الإلحاد المنتشر بين الشباب اليوم "إلحاد سطحي"، لأن الملحدين لم يتعمقوا
سعد اللبنانيون لأن جماعة «حزب الله» المدعومة من إيران وافقت على إزالة اللافتات واللوحات الإعلانية لقادة الجماعة الشيعية وأعضائها المتوفين، والشعارات من طريق مطار بيروت. وكانت