كان يعتقد المواطن اليمني البسيط أن الحرب اليمنية أوشكت أن تطوي صفحتها، بعد طي الصفحة السوداوية للرئيس السابق عبد ربه منصور هادي الذي يتحمل ما آلت
لا أريد أن أخوض في مدى مشروعية ما يسمى مجلس القيادة الرئاسي؛ فذلك لم يعد مجديا، لأننا تجاوزنا موضوع اين وكيف تشكل ولماذا. فقد غضضنا الطرف
بين جولة دار سلم وأطراف حزيز من شارع تعز حدثت عاصفة شديدة لمدة ثلاث دقائق فقط. عاصفة خاطفة أحدثت الكثير من الأضرار والدمار، أسقطت لوحات تجارية
يسوق الزعماء السياسيون، سواء في إطار اليمن (جنوبًا وشمالًا) أو في عموم الدول العربية والعالمية، الخوف في جرعات متنوعة وبكل ما يمكن أن يثير مشاعر الخوف
هي كلمة حق لا أريد بها إلا وجه اللَّه وإنصاف رجُل سَخَّرَهُ اللَّهُ سبحانه وتعالي للعمل في هذه المحافظة، في أصعب أيام وسنوات خلت، وكان القائد
الوطنية ليست خطابات رنانة وقصائد وهتافات تُلقى في المنابر والميادين. الوطنية ليست كلمات منمقة تكتب على اليافطات. الوطنية ليست الوصول إلى المراكز القيادية في الدولة واقتناص
هذا هو الشعار الذي تربينا عليه من مهد طفولتنا حتى أصبحنا أعلاماً منيرة لهذا الوطن الحبيب. كانت أسرنا خلفنا تدعمنا وترعانا وتقتني لنا كل ما يلزمنا
التاريخ البشري حافل بالكثير من المواقف والقصص والأحداث الإيجابية والسلبية، وحافل بالكثير الكثير من صور الصراع المستمر بين الخير والشر، وكلها قد طويت في صفحات كتبه
في البداية، من الضرورة والواجب أن يعلم المجتمع الدولي والرأي العام الإقليمي والعالمي بتوسع خطر ارهاب مليشيات الحوثي الإيرانية في الجمهورية اليمنية، الذي أصبح أكثر وضوحاً
يا أهل اليمن إبْرِدوا لكم من الهِدَار في قصص التاريخ (السقيفة والجَمَل وكربلاء.. وأخواتها مما قبلها وبعدها)، واتركوا (الحسين ويزيد وعلي ومعاوية وعَمرو وعُمر وعبيد وزيد