تعد ثورة 26 من سبتمبر من أنبل الثورات في التاريخ الحديث وأكثرها أهمية ونجاعة، قياساً لما كانت عليه أوضاع البلاد الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، وما تطورت إليه
تعز، العاصمة الثقافية لليمن، منذ ثمان سنوات والسكان القاطنون بهذه المحافظة واقعون تحت سلطة البندقية والساطور، أو بالأصح واقعون تحت سيطرة سلطتين عرفت بسلطة الحكومة المعترف
26 سبتمبر 1962 يوم ميلاد وطن، يوم بزوغ شمس الجمهورية والنظام الجمهوري، اليوم الذي أشرقت فيه شموس الحرية والعدالة والمساواة، اليوم الذي شكل نقطة تحول مفصلية
تأتي الذكرى الستون لثورة 26 سبتمبر المجيدة والوطن يعيش في أحلك ظروفه وأصعب مراحله وأسوأ عصره، قدم من أجل هذا اليوم العظيم خيرة رجالات الوطن وشبابه
بالتزامن مع احتفالات جماعة نكبة 21 سبتمبر 2014 فاننا نحيي فعالياتنا وبطرقنا الخاصة احتفالا بمناسبة اكتمال العقد ال6 لثورة الوطن المجيدة 26 سبتمبر الخالدة ونجدد لها
كيف لما يكون معك بدلة مليحة يالول، وفي جيوبها زلط خيرات، ويجي لك واحد مبندق يتقطع لك وسط الشارع ويشلها عليك بالقوة؟! وتقولي له: مالك؛ وليش
أعظم قرار قامت به سلطة صنعاء، إلغاؤها رسميًا لأعياد 26 سبتمبر و22 مايو. دعونا نتعامل بوضوح، هذا فعل جريء أشكرهم عليه، لطالما تظاهروا خلال الأعوام السابقة
ما يؤلم الإنسان اليمني أو العربي الغيور على المباديء والقيم العربية النبيلة، وحب الوطن والسيادة والاستقلال ، هو ما يمارسه البعض من الذين يتحدثون عن الوطن
أن تثور وتناضل من أجل تحرير شعب من تحت وطأة نظام استبدادي رجعي، أن تثور وتكافح من أجل إنقاذ شعب من براثن التخلف والدجل والشعوذة والكهانة،
لم يكن يدور بخلد أي مراقب للحرب الروسية الأوكرانية حصول هذا التقهقر الروسي والتراجع أمام القوات الأوكرانية والتي لم يكن أي محلل استراتيجي ولا حتى قيصر