ضحايا خلفتهم الحرب ولكنهم ضحايا من نوعٍ آخر .. هم المهاجرين والمهجرين الذين اضطرتهم ظروف الازمة والحرب الى الرحيل عن وطنهم والبحث عن اوطانٍ بديلة
عثر مواطنون في أحد كهوف منطقة حرف سفيان في محافظة عمران على مقبرة جماعية ، تحتوي على ستة عشر هيكلا عظميا ، مربوطة اليدين ،ما يشير
منذ القدم وحتى اليوم والأحرار من البشر يحلمون بالعيش في ظل نظام حكم مثالي ونموذجي ' يضمن لهم كل حقوقهم ويحمي كل حرياتهم ' نظام حكم
كان العيد فسحة الروح وفرحة العام والأمل المنشود ننتظره طيلة السنة، نلبس الجديد نأكل الحلويات، نتغدى اللحوم، ونملأ جيوبنا بالقبلات والعيدية والشكليت والأشياء الثمينة نزور الجيران
لا خلاف على أن الوضع التنموي والخدمي والنهضوي في اليمن يتعرض لمأساة مزدوجة ' وتتمثل المأساة الأولى في توقف العمل التنموي بشكل كبير خلال السنوات الماضية
منذ قيام ثورتي السادس والعشرين من سبتمبر والرابع عشر من أكتوبر، ومنصب رئاسة الحكومة في شطري اليمن سابقاً وفي دولة الوحدة لاحقاً يتداول عليه عدد من
التطرف في حب الذات نزعة سلبية شيطانية تدفع صاحبها لظلم الآخرين والاعتداء على الآخرين ونهب حقوق الآخرين وحتى قتل الآخرين. وقد رافقت الإنسان منذ القدم. ومع
منذ بداية مبادرات السلام وجولات المفاوضات والحوار بين الشرعية والجماعة الحوثية، لم نشاهد أي نتائج إيجابية أو مؤشرات حقيقية توحي بنجاح هذه المفاوضات المطولة. وكل ما
يتشوق الإنسان لقدوم العيد كي يتخذ إجازة قصيرة من هموم الدنيا ومشاكلها. يتحين تلك الفرصة القصيرة لينسى ضيم الحياة. ولكل شعبٍ أعياده الخاصة التي يعيش فيها
بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، ندعو قيادة السلطة المحلية بمحافظة تعز لأن تكون على قدر من المسؤولية وتسارع بصرف الحوافز الشهرية لموظفيها، دون مماطلة أو تلكؤ.