من المعلوم أن التعصب بشكل عام ، من السلوكيات الإنسانية السلبية ، ونتائجة غالباً ما تكون سلبية ، وذلك لما للتعصب من تأثيرات غير إيجابية على
نصف ذكريات حياتي الجميلة تجمعني مع مجانين، سواء بعدن او بصنعاء، لكن للأمانة فان مجانين عدن،أكثر طيبة واحترامًا، و قناعة بالحياة. ولذلك، أكِنُ للمجانين عمومًا، معزة
الزيادات والجبايات المفروضة على التاجر، والمزارع في الأخير يدفعها المواطن من جيبه ، وعندما نسأل لماذا تُفرَض هذه الزيادات والجبايات؟ يكون الرد ، من أجل زيادة
تَعزْ،لم تعد تُعزُ احد، ولم تعُد الأحلام تراودها عند كل أصيل..لم يعد العز شعار أهلها بل تحول الحلم فيها لكوابيس تسعى في عز النهارات الآيلة للانهيار
بصراحة ..... من ينظر إلى المنهج الإسلامي ، نظرة عامة وشاملة ، يندهش من عظمة تشريعاته وأحكامه ، كونها تناولت كل ما يتعلق بحياة الإنسان ،
لا جديد في ما نسمعه من تصريحات أو مواقف سياسية إزاء الأزمة السورية التي ابتدات مع ما كان يسمى بالربيع العربي أو ربيع الإسلام السياسى منذ
بعد مرور 40 يوم من احتجاز ابناء شرجب تطرح تساؤلات جدية حول مدى الالتزام بالإجراءات القانونية ومساءلة قوات الأمن. لقد مر أربعون يومًا على اعتقالهم وهي
الشراكة الوطنية الحقيقية والصادقة هي التجسيد الحقيقي للتلاحم الوطني بين القوى الوطنية على كل المستويات والأصعدة وفي كل الظروف والأحوال والمواقف ، والشراكة الوطنية تعبير عن
لا أُزايد أو أجامل ، أنا صحفي ، كاتب وسياسي يمني يحبِّ مصر يتنفّسها ويتماهى مع أهلها، ويعيش بينهم كواحد منهم ، مستهدف من قِبل مليشيات
تسعى عصابة الحوثي بشتى الطرق الهروب من صرف المرتبات ومن مواجهة تلك الاحتجاجات، وتلقي باللوم على المطالبين بالراتب وتصفهم بأنهم خونة وعملاء لأمريكا وإسرائيل و حمقى