ليس بسيطاً أن تدمّر الطائرات الإسرائيلية في دمشق مبنى يجتمع فيه قياديون من «فيلق القدس». وليس بسيطاً أن تعودَ نعوش من استُهدفوا إلى إيران لتنضمَّ إلى
تُعدُّ الهجمات الدعائية التي تقوم بها مليشيا الحوثي في اليمن أمرًا مثيرًا للقلق والاستياء، حيث تسعى لتشويه صورة الكيان الصهيوني وتفتيت التضامن العربي مع فلسطين. ومع
هل يمكن تخيل شكل الحياة فيما لو انتصرت إيران على العالم؟ سؤال هو أشبه بالمزحة، لكنه مطلوب من أجل أن يفكر فيه أولئك المتحمسون لحرب الجمهورية
بعد مرور ما يقارب شهرين على العدوان الصهيوني على غزة وصلت القضية الفلسطينية إلى ذروتها، وكانت محل جذب وانتباه أنظار العالم والشغل الشاغل للقيادات والحكومات العربية
درسٌ عظيمٌ تعلَّمناه عام 2011، رغم أن الثمنَ كان باهظًا، ولولا أن قيَّضَ الله لرئاسةِ مصر قائدًا مثل الرئيس عبد الفتاح السيسي، للبثنا في العذاب والتدهور
قد يبدو العنوان ساخرًا لكني لم اجدُ غيره لوصف الواقع الذي يعيشه الموظف اليمني الذي أصبح يتسول راتبه مع نهاية كل شهر ميلادي، ولا يتحصل عليه
الهجمات الحوثية على السفن في البحر الأحمر أثرت على الجانب المعيشي والاقتصادي، ليس فقط على اليمن، وإنما أثرت بشكل كبير على دول المنطقة والعالم بشكل عام،
إن الكفاح بالعمل والإنسانية هما أحد الأعمدة الأساسية التي يقوم عليها تطور المجتمعات ورقيها. فالإنسان يعمل لكي يحقق طموحاته وأهدافه الشخصية والمهنية، وفي نفس الوقت يحرص
رغم النقد الكبير الذي تعرضت له الأفكار السياسية التي وضعها المفكر السياسي الإيطالي نيقولو مكيافللي في كتابه ( الأمير ) عام 1532م ، وخصوصاً من اصحاب
¤ عن يمين وعن شمال وأينما تنظر عينيك هناك طبيب أو طبيبة أسنان، قدامى ومتجددين ومستجدين وطلاب وطالبات مازالوا يتقدمون لمهنة طب الأسنان بعدد كبير. ¤