ما يدور على ارض فلسطين هذه الفترة من تنكيل بشعب اعزل ودمار ممنهج لأرض غزة، كان عنواناً كبيراً على جميع الأصعدة العالمية والمحلية، فهذا الدمار الغير
إخوان اليمن يغطون فشلهم بأخذ الرأي العام بعيدًا عن قضايا الداخل اليمني حيث مرابضهم ، أو المحيط الإقليمي حيث تكديس أموالهم لدى خلافتهم المزعومة. يبدو من
ونحن في ٢٠٢٤ ونري خريطة العالم والقارات والمحيطات واضحة جدا والبحار مثل الاحمر والأبيض المتوسط والأسود والأدرياتيكي والخليج العربي وباب المندب، أمثلة تطبيقية البحر الاحمر ومصدر
في أحد البلدان حاصرت السيول والفيضانات عددًا من الكلاب، فرفع مواطن نداء استغاثة عاجل للحكومة، والتي أعلنت حالة الطوارئ في البلاد وعقدت اجتماعًا متواصلًا حتى تم
يعاني بعض الإعلاميين من داء العقد النفسية والإعاقة الفكرية والانحطاط السياسي والإعلامي، ولذلك نجدهم قاصرون في الفهم ومنحرفون في التوجه ويسلكون طرق الشر والمكر والتضليل والتدليس
العديد من المسلمين نتيجة عدم اهتمامهم بالبحث والقراءة ' لا يعرفون الكثير عن المنهج الإسلامي الوسطي ، ما ترتب عليه إبتعادهم عن إنتهاج التوازن والاعتدال في
الشريان المغذي لمليشيا الحوثي الممولة من إيران هو اتفاق ستوكهولم. هذا الاتفاق كخنجر في خاصرة الشعب اليمني، واستمراره يعني أن ذات الخنجر سيصيب قلب العالم بمقتل.
ضلَّلت إسرائيل العالمَ حين أعلنت أنَّها بصدد اقتلاع «حماس» من جذورها، فصدّق من صدّق، وتشكّك من تشكك، إلى أن تبلور ما يشبه الإجماع على استحالة التصفية
إن فرصة معالجة الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، بما فيها جرائم القتل والاختفاء القسري جزءًا مهمًا يفتح آفاقًا جديدة نحو مصالحة مجتمعية وفرص مشاركة واسعة. لذا كان
كتبنا كثيرًا، وما زال نفسُنا طووويل !للكتابة عن مقر نادي الصقر في بئرباشا، وعن ضرورة إعادة الحق لأبنائه . وكنت أول من كتب ونادى بضرورة التصعيد