مشكلة اليمنيين ليس لأن الحوثي يحكمهم ويحكم اليمن، المشكلة هي مشكلة الهوية التي يعاني منها الحوثي وفئته ويعتقدون في قرارة أنفسهم أنهم ليسوا بيمنيين وان هذا
للأمانة (رشة) خطفت الاضواء هذا العام ،انتفض الجميع من على المائدة دفعة واحدة ليتسمروا وقوفًا امام الشاشة الصغيرة انتظارا لموقفها امس الاول ، غير حالة الحرص
مثلما تتوقف جودة علاج الأمراض على جودة ودقة التشخيص ، كذلك الحال بالنسبة للأزمات السياسية يتوقف إيجاد الحلول المناسبة لها ، على جودة ودقة ومصداقية وموضوعية
خلال سنوات الحرب السابقة شهدت العملية التعليمية في محافظة تعز وفي غيرها من المحافظات اليمنية تدهورًا وتدنيًا ملحوظًا في مختلف المجالات والجوانب التعليمية. ومن أهم الأسباب
هل لهمجية الحوثيين سقف نهائي يقفون عنده؟ سؤال إجابته تؤكده الممارسات الهمجية المتعددة صورها. ما من يوم يمر إلا ومليشيات الحوثي ـ بعناصرها، وقياداتها المختلفة من
ما قاله ذلك الذنب إحدى أذناب أبي لهب ( لا اريد ان اوسخ قلمي بذكر اسمه ) عن الرئيس الصالح رحمه الله وعن جامع الصالح إنما
مصر على موعد، مع حدث من أهم أحداثها فى التاريخ الحديث، حيث يترقب المصريون والعرب، وينتظرون الرئيس عبد الفتاح السيسى، لأداء اليمين الدستورية وخطابه المرتقب، الذى
اُصبت بالغثيان وانا استمع الى كلام الاملحي من داخل جامع الصالح في العاصمة صنعاء ، كلام لا يقوله يهودي او نصراني ، فما بالكم برجل مسلم
هم لا يُسيؤن للرئيس الراحل فحسب، ولا يدنِّسون جامع الصالح. إنّهم يشعرون بالغربة في مدينة كلّ ما فيها لا يتصل بهم. متوترون تجاه كلّ شيء ويرغبون
الحوثي حسين الأملحي من داخل جامع الصالح بصنعاء يريد أن يتغير الاسم إلى جامع ال… وأن يتحول جزء من الجامع إلى مجاري لصنعاء، ويؤكد أنه كثير