التجارة الدينية واحدة من التجارات الرائجة والمربحة جدًا ، وهي من أقدم التجارات التي عرفها الإنسان ، وقد اشتغل بها رجال الدين ( الكهنة والسدنة والعرافة
هل تلك الأساطيل والبوارج الحربية للدول العظمى التي أصبحت تجوب مياه البحر الأحمر والعربي طولاً وعرضاً هي لحماية السفن التجارية من هجمات الحركة الكهنوتية الحوثية ؟
في مخالفة واضحة وصريحة للنظام والقانون والدستور، يستولي جهاز الأمن والمخابرات التابع لجماعة الحوثي في العاصمة المختطفة صنعاء على صلاحية ومهام واختصاصات النائب العام والأجهزة القضائية،
التراحم والتكافل من أعظم المعاني الإنسانية التي يحثنا عليها ديننا الإسلامي الحنيف ويدعونا بموحبها لمساعدة الفقراء والمرضى والنازحين والطلاب من أهم الأعمال الإنسانية التي يمكن أن
يومًا بعد آخر تزداد انتهاكات و أعمال مليشيا الحوثي الإجرامية و لا تجد من يردعها، لذلك هي تفعل ما تشاء تقتل وتفجر منازل وتتحكم بمداخل النقاط
في رثاء الفقيد الأستاذ الدكتور حسين محمد الحلالي، لا أدري من أين أبدأ، و إلى أين سينتهي بي الرثاء! كيف يمكن الوقوف أمام حدث أليم بهذا
الأساطير والخرافات من الأمور الفكرية والعقائدية التي رافقت الإنسان منذ القدم وحتى اليوم ، وكان للكهنة ورجال الدين في الحضارات القديمة اليد الطولى في إنتاج ورعاية
عندما تشاهد الآلاف تخرج للاستعراض استجابة لداعي جماعة الحوثي اسبوعيًا تحت عناوين نصرة غزة ، ولا تراهم ينتفضون لحقوقهم وكرامتهم الممتهنة ، ويتماهون مع تفجير المنازل
المَعلم المعانق للسماء، معلم اليمنيين الأبرز، ودين المعتدلين الأوحد، وعنوان المسلمين الأخلد، المآذن المضيئة، والحديقة الجامعة، والأرواح المتعايشة، والمكانة اليمنية البارزة ضمن التراث الإسلامي، جامع الصالح
مشكلة اليمنيين ليس لأن الحوثي يحكمهم ويحكم اليمن، المشكلة هي مشكلة الهوية التي يعاني منها الحوثي وفئته ويعتقدون في قرارة أنفسهم أنهم ليسوا بيمنيين وان هذا