خلال أربعة عقود مضت من عمر الدولة مرت أجيال ونخب، ومر رجال وشخصيات سياسية مهمة، وبرزت وجوه مثلت ثقلًا سياسيًا نوعيًا ورسمت علامات فارقة في سياق
الأعياد هي مناسبات يحتفل فيها الناس وتعم الفرحة والبهجة والسرور والسعادة في حياة المجتمعات ككل وليس في حياة أفراد محددين في المجتمع ، منذ أن عادت
لا أستطيع كتابة هذا المقال باسمي.. حتى لا أتعرض للاعتقال والبطش من قبل جماعة الحوثي كوني مواطن يمني أعيش تحت سيطرة هذي الجماعة التي تعزف على
طبيعة البشر منذ القدم وحتى اليوم ما إن يشعروا بأن القوارب التي يبحرون بها قد بدات تظهر عليها علامات التهالك والغرق حتى يسارعوا في القفز منها
محافظ البنك المركزي اليمني الاستاذ أحمد غالب المعبقي يبدأ أول خطوات معركة كسر عظم كانت متوقعة منه مع صنعاء، على خلفية قيام الحوثيين بطباعة عملة معدنية
قبل ثماني سنوات وفي شهر رمضان على وجه التحديد تم اختطاف أيوب شاهر الصالحي واقتياده إلى سجن مدرسة النهضة، ومن ثم نقله إلى سجن نيابة الأموال
أن تكون واحة في زمن الجفاف، و أن تكون خيرًا في أيام جدب وقسوة جفت فيها منابع العطاء ،فتلك قمة الإنسانية والتماهي مع واقع الحال واحتياجات
حسب الإحصاءات يعد العالم العربي ربما المنطقة الوحيدة في العالم التي ارتفع فيها معدل الفقر (على أساس خط الفقر البالغ 3.65 دولار) خلال العقد الماضي، من
نعى اليمنيون في كافة ربوع الوطن أهم العملات التي عاشت معهم ردحًا من الزمن زهاء خمسين عامًا ، مثَّلت لهم حالة الرخاء ، ورمز للبركة ،
المنطقة العربية أضحت ساحة صراع إقليمي ودولي ، تتسابق فيها إسرائيل وأمريكا وحلفائهما ، وإيران وحلفاؤها على تقاسم النفوذ والمصالح ، على حساب العرب ومصالحهم وأمنهم