بالعقل والوعي والعلم والثقافة تجاوزت كل الأمم والشعوب خلافاتها وصراعاتها الدينية والمذهبية والطائفية ، وانتقلت لمراحل جديدة في حياتها وعلاقاتها وتفاعلاتها وحاضرها ، حافلة بالإيجابية والتطور
لم يكن الرئيس علي عبدالله صالح ديكتاتوريا أو حاكما مستبداً أو شبحاً مخيفاً يخشاه اليمنيين ويشعرون بعيونه تراقبهم وآذانه تتنصت عليهم في الشوارع ومراكز العمل واللقاءات
ما لفرقاء السياسة في اليمن “بَرَدُوا”..؟”.. مالهم وضعوا أحلام الشعب اليمني في “فريزر” ثلاجة مركزية متهالكة في صيف لهَّاب..؟ لم نعد نسمع لقضية اليمن الكبرى حركة
من محمد الشهاري إلى عبد الرحمن المؤيد إلى محمد الجرموزي ، وليس انتهاءّ بخالد العراسي.. تلك الأسماء وغيرها التي تصدرت المشهد بالتطبيل لعصابة الحوثي الإرهابية، تعرَّضت
حدث في اليمن أن مارس كل اليمنيين الديمقراطية ، وكانوا يختارون من يمثلهم في المجلس التشريعي " مجلس النواب " وفي المجالس المحلية ، سواءً على
دائمًا وأبدًا ما تبقى في تاريخ الشعوب أيامٌ خالدة ومحطات مضيئة وصفحات ممتلئة بالتوهج والأرقام التي لا تُمحى ولا يمكن نسيانها أو تجاوزها مهما تعاقبت الأحداث
تمر البلاد بمنعطف سياسي مجهول الاتجاه للوصول إلى حل جذري لهذا الانسداد والانهيار الحاصل في كل مقومات الوطن الاقتصاديّه والسياسية والأنسانيه وطريق مسدود في جميع الأوضاع
لم يتوقف الكهنة والحكام يوماً عن صناعة أنواع مختلفة ومتعددة من الآلهة لغرض فرضها على الشعوب لعبادتها وتقديسها وتعظيمها ، ولم يتوقفوا يوماً عن وضع وصياغة
يحتفي الشعب اليمني بيوم الـ 27 من أبريل من كل عام كيوم للديمقراطية اليمنية التى ولدت من رحم الوحدة اليمنية المباركة في الـ 22 من مايو
تشهد اليمن حالياً مرحلة صعبة وحرجة، حيث تواجه تحديات عدة تهدد استقرارها وسلامة شعبها. إحدى هذه التحديات هي الصراع الإقليمي الذي يستمر بفعل تدخل إيران ودعمها